الصفحه ٥٥٣ : «كلّ شيء» له ، لأنّ المشتبه شيء أيضا ، غير ممكن ، لأنّ شموله للشيء المشكوك
مع قطع النظر عن كونه مشكوكا
الصفحه ٦١٨ :
وأمّا ثانيا :
فلأنّ النظر إلى الواقع في الأمارات لا يوجب أن يكون المخبر بالواقع مخبرا عن
اللوازم
الصفحه ٧٧٧ : الحجّة واللاحجّة ، وهي ما خالف كتاب الله وما وافق
العامّة ، فإنّ الأوّل ليس بحجّة مع قطع النظر عن
الصفحه ٢٢ : المقدّمة الاولى من أنّها ليست باختياريّة ، والمحرّك لا يمكن أن
يكون إلّا قطع العبد لا الواقع مع قطع النظر
الصفحه ٢٥ : مجال للترقّي.
مع أنّه غير
مسلّم ، بل القطع ملتفت إليه قطعا وإلّا فلا يستطيع تصوّر المقطوع إلّا بعد
الصفحه ٣٤ : وإذا هي في تحريم مقاتلة المسلم
للمسلم وهما مقاتلان ، فهما عاصيان لا متجرّيان ، فإنّ إخافة المؤمن بالنظر
الصفحه ٣٥ :
عليه جريان التجرّي مع الأحكام الخمسة ، وأنّه ربّما يكون محرّما حرمة شديدة إذا
صادف الحرام الواقعي ، وقد
الصفحه ٣٦ : والخروج عن حدوده ، فاستحقاقهما للعقاب سواء. وأمّا مقدار العقاب فأمره بيد
المولى (مع أنّ في صورة مصادفة
الصفحه ٤٤ : الحكم مداره مع قطع النظر عن الواقع ، والمفروض أنّه قد
اخذ بنحو الكشف والطريقيّة فيتنافيان ، لأنّ كونه جز
الصفحه ٩٨ : كان مراده أنّ الأحكام الواقعيّة
طبعيّة ـ بمعنى أنّها أحكام لطبائع الأشياء مع قطع النظر عن عوارضها نظير
الصفحه ١٠١ : هنا حكم تكليفي لعدم نظر لها إلى الواقع
حتّى تجعل لها الوسطيّة في الإثبات والإحراز ، ولكنّه مع ذلك لا
الصفحه ١٣٥ : بالإضافة إلى الآخر. والفتيا لمّا كانت من الامور النظريّة لم تكن حينئذ
الشهرة رافعة للريب فيها ، لأنّها من
الصفحه ٢٨٤ : مقام بيان ما يستقلّ العقل
بإدراكه من الثواب على إتيان المأمور به المستحبّ مع قطع النظر عن كيفيّة بلوغه
الصفحه ٤٨٣ : للموضوع حكم مع قطع النظر عن «لا ربا» فيكون «لا ربا»
نفيا للحكم بلسان نفي الموضوع إلّا أنّه غير ممكن في
الصفحه ٤٩٥ : ء الضرري مثلا وإن لم يشمله لا ضرر مع الجهل بالضرر
لكنّه يدخل تحت عنوان الإضرار بالنفس فيكون محرّما واقعا