الصفحه ١٤٣ : على نحو الحقيقة ويصح استعماله فيه مجازا.
ومن هنا. يظهر
ما فى كلام شيخنا الاستاذ ـ قده ـ تبعا لصاحب
الصفحه ١٤٤ : عليه فهو دواما ممن وقع عليه الفعل.
فصدق المشتق حال تلبسه وانقضائه على نحو واحد.
وغير خفى : ان
ما
الصفحه ١٦٦ : ء المبحوث عنه هنا ما
كان بالنحو الثانى ، فلا محذور فى ذلك.
ثم ان المراد
من كون الشىء عرضا عاما بحيث يصدق
الصفحه ١٧٥ : ، والاتحاد
معه خارجا ، فان ذاته تعالى متلبسة بالعلم تلبسا اتحاديا ، ولكن ينتزع من ذلك
العالمية ، وهذا النحو
الصفحه ١٧٧ : الحيوان المفترس على زيد بنحو من التوسعة لا على سبيل
الحقيقة ، بل على نحو الادعاء. ويتضح الحال فى موارد
الصفحه ١٨١ : من جهة حكم العقل ، وذلك من اجل ان مقتضى العبودية
والمولوية ان يسعى العبد نحو تحقيق ما امره به مولاه
الصفحه ١٨٢ : نفس الشخص ، والجامع بينهما هو التصدى
نحو الشىء واذا عرفت ان الطلب من مقولة الافعال ، وفى رتبة متأخرة
الصفحه ١٨٥ : نحو الحلول فعدم صحة توصيفه تعالى بهما من جهة عدم
استعمالهما بهذا المعنى ، وغير مستند الى اعتبار الحلول
الصفحه ١٩١ : وتسعى نحو الشىء فلها
ان تشاء ، ولها ان لا تشاء فلا تعمل القدرة فيه ، واعمال القدرة لا يتوقف على
ارادة
الصفحه ١٩٢ : يشتمل على الخصوصية لا يلزم منه
المحذور.
والخلاصة. ان
الانسان اذا حصّل له شوق مؤكد فى نفسه نحو فعل من
الصفحه ١٩٣ : فى بعض الاحيان عند ما يعمل قدرته نحو
شىء ، وذلك كما لو اجبر على قتل او ضرب احد ولديه اما الاكبر الذى
الصفحه ١٩٨ :
لو اتصل بجسم شخص لبعث فى عضلاته قوة ونشاطا نحو العمل ، ولو لا تلك القوة
الكهربائية لاصبح الشخص
الصفحه ٢٠١ : اختياره منسوب الى الله تعالى ، والى العبد
نفسه فباعتبار ان قدرة العبد نحو العمل انما هى من قبل الله تعالى
الصفحه ٢٠٣ :
الصيغة مستعملة فى معان متعددة ـ كما عرفت ـ فهى هى على نحو الاشتراك اللفظى ، او
موضوعة لمعنى واحد
الصفحه ٢٠٤ : . على نحو يمنع
العبد من مخالفتها ، (واخرى) يراد منها البعث مقرونا ، بالترخيص بحيث لا يقف شيء
امام العبد