الصفحه ٨ : العلوم)
والمقصود من
بقية العلوم ما كان له الدخل فى استنباط الحكم الشرعى كاللغة والنحو والصرف
والرجال
الصفحه ١١ : عنها علم النحو والصرف واللغة والمنطق وسائر العلوم
العربية االأخر ، فالاحرى على كل من طلب دراسة الاصول
الصفحه ١٣ : الفقه فان نتيجته تقبل
الالقاء نحو المكلفين ، وبامكانهم تطبيقها على مواردها. فيقول المجتهد لهم من شك
فى
الصفحه ١٩ : على سبيل الاجمال او التفصيل ، فله
ان يقول ـ مثلا ـ : غاية علم النحو حفظ اللسان عن الخطاء فى المقال
الصفحه ٢٠ : للشىء ، دون ان يكون هناك غرض خارجى يدعوه الى تدوين
المسائل. وهذا على نحوين : (فتارة) يكون هناك موضوع
الصفحه ٢٢ :
الحقيقى الذهنى ، فالبحث عنه يرجع الى البحث عن حصول العلم الوجدانى بثبوت
السنة من الخبر على نحو لا
الصفحه ٢٣ : ذاتية على نحو
كان مجرد اطلاق اللفظ ـ بطبعه ـ يستدعى الانتقال الى المعنى ، لوجود العلقة
الذاتية بينهما
الصفحه ٢٩ : جعل جاعل على نحو لم تكن ثابتة من البداية ازلا ، وإنما جعلت
ابتداء فاصبحت ثابتة بين الامرين من حين
الصفحه ٣٢ : الحيوانات ـ على نحو الموجبة الجزئية ـ كما نشاهد فى الهرة
عند ما تصرخ بصوت ، وهى تريد جمع اطفالها الصغار
الصفحه ٣٥ : ذلك على نحو ينتقل الى المعنى
بمجرد الاطلاق.
فالذى تحصل من
الوضع انه عبارة عن القرار والالتزام
الصفحه ٣٨ : الاجمال ، كليا كان الملحوظ ام جزئيا. وعلى سبيل
المثال نرى الواضع يتصور كلى الانسان على نحو التفصيل كما إذا
الصفحه ٣٩ : المولوية. فمرة يلاحظ المولى
عنوانا ويعلق حكمه به على نحو لا ينظر الحاكم إلا الى نفس هذه الطبيعة من دون
الصفحه ٤٠ : المعنى على نحو القضايا الحقيقية.
ومن هنا علم
استحالة القسم الرابع من الوضع ، وهو الوضع الخاص ، والموضوع
الصفحه ٤٨ :
المعنى الحرفى إيجادى. إذ لا ينحصر امر المعنى بين الاخطار والايجاد ـ على
نحو يكون انتفاء احدهما
الصفحه ٥٠ : النسب والروابط التى تكون رابطة بين العرض ومعروضه ، فانها غير
موجودة على نحو الاستقلال ـ ومن ثم لا ماهية