الصفحه ١٧٥ : ، والاتحاد
معه خارجا ، فان ذاته تعالى متلبسة بالعلم تلبسا اتحاديا ، ولكن ينتزع من ذلك
العالمية ، وهذا النحو
الصفحه ١٩٣ : لا يرتضى سلوكه
، او الاصغر الذى يرتضيه فلا محالة انه يختار الاول محافظة على الاصغر. مع انه غير
مشتاق
الصفحه ١٩٤ :
صفات الذات لتكون ازلية وتقريب ذلك : ان الضابط فى صفات الافعال. امكان
اتصاف الذات بمقابلها مع
الصفحه ١٩٧ : (الامر
بين الامرين) مع ضرب بعض الامثلة على ذلك ـ :
اولاها ـ نفرض
شخصا مرتعش اليد ، وقد فقد ارادته
الصفحه ٢٠٣ :
مستعملة فى معنى واحد ، وهو طلب الفهم انشاء مع اختلاف الدواعى كطلب حقيقة
الفهم. (تارة) وداعى
الصفحه ٢١١ : الخبرية الماضوية فى غير الجمل الشرطية مع انه لم نر
احدا ادعى ذلك سواء فى اللغة العربية ام الفارسية ، فعلم
الصفحه ٢١٥ : الجارى معه يختلف باختلاف الموارد ، لان الشك فى اطلاق التكليف
واشتراطه قد لا يحرز معه فعلية التكليف اصلا
الصفحه ٢٣٠ : والملكة ، وذلك لامور ثلاثة :
(الامر الاول)
: ما نجده فى بعض الموارد من استحالة اتصاف الشىء بالملكة مع
الصفحه ٢٣٥ : لا يمكن تعلق الارادة التشريعية به لانها مثلها ،
والنتيجة ان الامر لا يتعلق بالعبادة مع داعى المحبوبية
الصفحه ٢٣٩ :
والجواب عما
اشكله فى الكفاية : انا نلتزم بعدم سقوط الامر الاول اذا اتى به من دون قصد القربة
مع
الصفحه ٢٥١ :
الواحد ، والمتعدد. فمتى ما تحقق الفرد الواحد فى ضمن الوجود الواحد كان
ذلك مصداقا للطبيعة ، ومعه
الصفحه ٢٥٩ : اذا لم يأت به المكلف فى الوقت ، وهو متحد نتيجة مع القائل بعدم الاجزاء ،
واذا لا فرق بين ما نحن فيه وما
الصفحه ٢٦٤ : بالناقص وعدمه ، ومعه كيف يمكن الالتزام بوجوب الناقص
ايضا فان مرجعه الى انه واجب يجوز تركه لا الى بدل وهو
الصفحه ٢٧٢ : ء ـ إن شاء الله تعالى ـ عدم معقولية الاجزاء ، الا مع
الالتزام بذلك ـ مثلا ـ لو قامت البينة الشرعية على ان
الصفحه ٢٧٤ : ، هذا.
وغير خفى : انه
مع ذلك لا بدّ من القول بعدم الاجزاء فان سند الاجتهاد الاول اذا ارتفعت حجيته فقد