الصفحه ٣٢٦ :
الوجوبية واجبة بوجوب آخر نفسى غير وجوب ذى المقدمة كالنذر واليمين وهذا
اجنبى عن مقامنا.
التنبيه
الصفحه ٣٤٧ :
الواجب النفسى والغيرى
عرّف الواجب
النفسى : بانه ما وجب لا للتوصل به الى واجب آخر.
وعرّف
الصفحه ٢٠ :
علما على حدة ، كما ذكره صاحب الكفاية (قده). و (اخرى) يكون الداعى الى
التدوين نفس العلم والمعرفة
الصفحه ٢٣١ : بالعلم والمعرفة ، ولكنه فى خصوص بعض الموارد
كالمعرفة بذات الله تعالى التى استحال الاتصاف بها فيكون العدم
الصفحه ٢٢٨ :
(واما عن الوجه
الرابع) فان اريد من الامر المتعلق بذات الصلاة هو الامر النفسى الاستقلالى فهو
الصفحه ٨٣ : قائم ـ
فقائم ليس له وجود خارجى ، بل الذى له الوجود نفس زيد ، ونفس الصفة وهى القيام
التى يعبر عنها
الصفحه ٣٣٥ :
فيها فيجوز تفويتها قبل مجيء الوقت بل وحتى بعده وهى ـ مثل ـ إجناب الرجل
نفسه بمواقعة اهله وهو يعلم
الصفحه ١٠ : مسائل علم الاصول نفسه او مسائل بقية العلوم
الأخر ، وهذا بخلاف مسائل سائر العلوم فانها محتاجة فى مقام
الصفحه ٨١ : لولاه لكان من حمل الشىء على نفسه ، وهو باطل.
وهذا الحمل ينقسم إلى قسمين : ذاتى أوّلى ، وشايع صناعى
الصفحه ٩٠ : ـ
كما قال صاحب الكفاية ـ قده ـ
(الجهة الثالثة)
فى معرفة هذا القسم من الوضع ، وهل هو حقيقة او مجاز؟ فقد
الصفحه ٩٩ : يهمنا معرفة ذلك الجامع بشخصه ، بل تكفى الاشارة اليه ولو بأثره ،
ولا حاجة للوقوف على حقيقته بعد ان
الصفحه ١٥٧ : وبقائه او لحدوثه فقط.
وبعبارة اخرى :
العناوين (تارة) تلاحظ معرفة الى الافراد ، ومشيرة اليها ، بلا دخل
الصفحه ١٨٠ : هو نفس
المعنى اللغوى.
تنبيه
ليس لهذا البحث
اية ثمرة تترتب عليه فى مقامنا. لان كل ما ورد على لسان
الصفحه ٣١١ : بدّ لنا من معرفة ما يريده الشيخ (قده) من الطلب الذى اعتبره سليما من تعلق
القيود ، فان اريد به الشوق
الصفحه ١٩ : عليها ـ يختلف تمييزه باختلاف الدواعى (فتارة) يكون هناك غرض خارجى
يترتب على العلم والمعرفة بتلك المسائل