الصفحه ١٦٧ : ان العرض قد يلحظ بما انه وجود فى نفسه فى مقابل
الجوهر ، فيكون ملحوظا بشرط لا ، وحينئذ لا يقبل الحمل
الصفحه ١٦٨ : المصدر ليس مبدءا للمشتق لاشتمال كل منهما
على خصوصية زائدة على ما يستفاد من نفس المادة ، ومن هنا يظهر ان
الصفحه ١٧٣ : الذات المقيدة بثبوت المبدأ لها والمبدأ نفس
القيد الذى ثبت للذات.
اما ادعاء
الفرق بينهما بلحاظ لا بشرط
الصفحه ١٩١ : سبحانه وتعالى احتياج العمل الى فاعل وخالق اما
الفاعل فى المقام لهذه الافعال فهى النفس فانها تعمل قدرتها
الصفحه ٢٢٢ : فله القدرة على ايقاع الصلاة عند الزوال ، وله القدرة على العدم ولكن
نفس القيد وهو الزوال غير اختيارى له
الصفحه ٢٢٦ :
الطبيعة دون نفس الطبيعة ، فالصلاة مثلا وحدها لم يكن مأمورا بها كى يتمكن
المكلف من الاتيان بها
الصفحه ٢٩٥ :
فما ادعى وجها للانحلال من ان الاقل معلوم الوجوب تفصيلا بنحو الجامع بين
النفسى والغيرى لا يوجب
الصفحه ٣١٢ :
اليه دون نفس الشوق والرغبة فانهما فعليان ، إلّا ان البحث فى الحقيقة راجع
الى الحكم المجعول ، وهو
الصفحه ٣١٤ : الى
نفس الوجوب ، والمعتبر ، لكان هذا لغوا محضا.
ويشهد على ما
ندعيه ـ من رجوع القيد الى الهيئة فى
الصفحه ٣٢٠ : نفسه وكشفه عن
وفاء جميع الافراد بالغرض لا تتوقف على دليل خارجى بل نفس البيان الذى دل على وجوب
اكرام
الصفحه ١٥ :
الاغراض فى العلوم لا تترتب على نفس مسائلها ـ لنحتاج الى تصوير الجامع بين
موضوعاتها ـ إذ أن لازمه ان يكون
الصفحه ٢٥ :
إناء وافيا فى القيام بالغرض فهل تراه يمتنع عن الشرب ، ويعرض نفسه للخطر
مدعيا ان إقدامه على واحد
الصفحه ٣٩ :
الذى هو بعض خواص الانسان الملحوظ طريقا الى نفس الذات ، ثم يضع لفظا بازاء
ذلك المعنى المتصور هذا
الصفحه ٥٢ : . وهذا كقولنا : اجتماع الضدين ، او شريك البارى محال. فانا
لا نريد به ان نفس مفهوم ذلك محال. بل المحال
الصفحه ٦٩ :
الثلاثة عبارة عن وجود نفس الموضوع ، والجزآن الباقيان متحققان بدالهما.
فالهيئة دلت على النسبة ولفظ