الصفحه ١٨٢ :
القول بالتغاير. فان الارادة : المعبر عنها بالشوق المؤكد من الصفات
النفسية القائمة بالنفس ، كالحب
الصفحه ١٨٦ : بالكلام النفسى عندهم ، واما الآيات الشريفة. فهى غير مرتبطة بما نحن بصدده
لانها فى مقام بيان ما يرتبط
الصفحه ١٨٩ : عليه ارتكاب القبيح لانه
تصرف فى عبده وملك نفسه فله ان يفعل فيه ما يشاء لا يسأل عما يفعل وهم يسألون
الصفحه ٢٢٥ : ولذلك يتوجه التكليف عليه ، بخلاف الزوال فان المكلف لا
يتمكن من ايجاد الزوال نفسه ، ولا بالشروع بمقدماته
الصفحه ٢٨٩ : وجود
المقدمة ، وراى ان تركها يؤدى الى ترك نفس الواجب فلا بد ان يحكم بلزوم اتيانها
مراعاة للامتثال
الصفحه ٣٣٦ : اضطر الانسان
الى ارتكاب محرم اختيارا ـ كما لو القى نفسه من شاهق ـ فتكليفه بحفظ نفسه حال
النزول ساقط عنه
الصفحه ٣٤٩ :
بينهما ، فان التزمنا بالاول كانت جميع الافعال واجبة بالوجوب النفسى وليس هناك
واجب غيرى لان الامر بالغاية
الصفحه ٣٥٣ : ء كان وجوبه نفسيا ، وان كان هو
الصلاة كان وجوبه غيريا وهو فى نفس الوقت لا يعلم وجوب الصلاة فهو يعلم
الصفحه ٣٥٤ : المقدمات الخارجية والوجوب النفسى لا
يتعدى اليها فلا يمكن الالتزام بانحلال الوجوب النفسى للصلاة.
ولكن
الصفحه ٣٦٣ : الطهارات الثلاث ـ متصفا
بالامر النفسى الضمنى ، ثم ان الامر الضمنى يختلف ، فقد لا يكون عباديا ، ولا
يعتبر فى
الصفحه ٣٧٧ :
تابع لدليله ، ولكنه فى نفس الوقت لا ينافى ترشح الوجوب الغيرى من المقدمة
على ذيها ، فيجتمع على ذى
الصفحه ٣٧٩ :
الاتيان بالمقدمة ، فان التمكن من الاتيان بالمقدمة يكفى فى القدرة على
امتثال الواجب النفسى بلا
الصفحه ٥٠ : وجودات فى نفسها وبغيرها ولغيرها.
القسم الرابع ـ
ما يكون موجودا لا فى نفسه ، بمعنى انه ليس موجودا فى حد
الصفحه ٥٤ : دون فارق بينهما ـ بل ربما تستعمل الحروف فى الامور العدمية
والاعتبارية. فيقال : اجتماع الضدين فى نفسه
الصفحه ١٣٣ :
ان اللحاظين المستقلين لا يمكن اجتماعهما فى النفس فى آن واحد.
وغير خفى : ان
وجه الاستحالة لو كان