الصفحه ٣٨ :
كذلك الهيئة لا تستقيم إلّا مع المادة.
وتوضيح ما
افاده (قده) ان المادة المتألفة من الحروف
الصفحه ٤٧ : عالم الاعتبار ، لا فى عالم اللفظ. بخلاف الحروف فانها موجدة
للمعنى فى عالم اللفظ. فالمتحصل من هذا ان
الصفحه ٥٢ : عدم
بالحمل الذاتى.
فالذى تلخص من
مقالة بعض المشايخ : ان الحروف وضعت لواقع النسب ، والروابط الخارجية
الصفحه ٥٥ :
واقعها واما (فى) فتدل على خصوصية قد نسبت إلى الذات وهى تحقق كون ما منه
وتلك الخصوصية هى التى صححت
الصفحه ٥٨ :
بهذه الحروف الخاصة فقد أبرز بها معنى فى ضميره. فهذا القسم من الحروف
مفاده كالانشاء من ناحية كشفها
الصفحه ٦٧ : ، فهذا
النحو خارج عن مرحلة الاستعمال ـ لانه ليس كسائر الاستعمالات المتعارفة ، بل هو من
قبيل إحضار نفس
الصفحه ٧١ : فرق فى صدوره من متكلم صاحب شعور قصد المعنى ، أم لم
يقصد ، أو غير صاحب شعور ـ بل حتى لو صدر ذلك اللفظ
الصفحه ٧٢ :
والبحث ـ فعلا ـ
فى الدلالة الوضعية التى نشأت من جعل الواضع لفظا مخصوصا لمعنى مخصوص ، وهل هى نفس
الصفحه ٧٤ :
ليس على اطلاقه وضع له اللفظ ، بل المعنى عند تعلق الارادة به ، ولا مانع
من ان يكون قصد المعنى على
الصفحه ٨٠ : العلم
به ، والشك فى كيفية الارادة لذلك المعنى فلا يرجعون الى اصالة عدم القرينة.
فالمتحصل ـ من
جميع ما
الصفحه ١١٥ : الانواع وبذلك يستكشف ان مراده الجدى هو
بعينه المراد الاستعمالى ، وليس لايّة خصوصية من الخصوصيات دخل فيه
الصفحه ١٢٠ : ء الرجل صلاة فاسدة لجهة من الجهات ، فالصلاة باطلة بناء
على الحرمة. ومكروهة بناء على الكراهة. وذلك لصدق
الصفحه ١٣٤ : الوضع هو التعهد والالتزام : فلا مانع من ذلك لان الاستعمال عبارة عن
فعلية ذلك التعهد. ولا محذور فى كون شى
الصفحه ١٤٤ :
الفصول قده من خروج اسماء الآلة ، واسماء المفعولين. عن محل النزاع. من
مواضع للتأمل والاشكال اما
الصفحه ١٤٧ : به.
واما نقضه بلفظ
الواجب فهو عجيب. لان الوجوب بمعنى الثبوت ، وهو اعم من التكوينى والتشريعى