الصفحه ٤ : الشارع المقدس وهو على نحوين : منه ما يبحث فيه عن الصغرى مع تسليم الكبرى
كمباحث الالفاظ ، ومنه ما يبحث فيه
الصفحه ٦٩ :
الثلاثة عبارة عن وجود نفس الموضوع ، والجزآن الباقيان متحققان بدالهما.
فالهيئة دلت على النسبة ولفظ
الصفحه ٧٦ : ـ او تشتمل على تقدم بعض الاشياء على بعض كما فى تقديم
الضمير المنفصل على الفعل فيدل على الحصر مثل ـ اياك
الصفحه ١١٢ :
يبتنى على عدم انحلال العلم الاجمالى فى ذلك ، فان قلنا هنا : بانحلال
العلم الاجمالى الى معلوم
الصفحه ١٦٦ : ) يؤخذ بشرط شىء ، ومقيدا بقيد ، وهو وصف ثبوت
الضحك له ، وحمل هذا على الذات ليس بضرورى ، بل ممكن ، والشى
الصفحه ١٦٧ : فيما شابهها من الاسماء
المشتملة على النسب بمادتها ، وهيئتها كاسماء الموصول ـ مثلا ـ اما المشتملة على
الصفحه ١٧٦ : والذات فلا دليل على اعتباره لعدم قيام اى
برهان عليه ، بل قد يتحد المبدأ مع العرض فى بعض الموارد مفهوما
الصفحه ١٨٤ : قياما حلوليا ، ولا يكفى فيه قيامه به على نحو قيام
الفعل بفاعله ، وإلا جاز توصيفه بالنوم ، والحركة ايضا
الصفحه ٢١١ :
اما المناسبة
وهى شدة الطلب التى ذكرت وجها لحمل الجمل الخبرية على ارادة الوجوب فهى لا تعين
الوجوب
الصفحه ٢٤٤ :
القربة ، مضافا الى ذلك انه على تقدير الالتزام هناك بوجوب تحصيل الغرض ،
وان العلم الاجمالى منجز
الصفحه ٢٤٩ :
واما (دعوى)
الحمل على الاباحة ، او تبعيتها لما قبل النهى ان علق الامر بزوال علة النهى فهى
ايضا
الصفحه ٢٥٧ :
بحث الاجزاء
اتيان المأمور
به على وجهه يقتضى الاجزاء فى الجملة ، وقبل الخوض فى المطلب ، يجدر بنا
الصفحه ٢٩٢ : : وهى التى لا تكون دخيلة قيدا ولا تقيدا وانما
يتوقف وجود الواجب عليها كالمقدمات العقلية مثل ، الكون فى
الصفحه ٣٠٤ :
يمكن ان يكون هو الوجود المقارن ، او الوجود المتقدم ، يمكن ان يكون هو
الوجود المتاخر فيجعل حكم على
الصفحه ٣١٩ : ، والبدلى ، وان توقف على مقدمات الحكمة إلّا ان الاطلاق البدلى
يزيد على الاطلاق الشمولى بمقدمة واحدة ، وتلك