الصفحه ١٩٠ : الرسل ، وانزال الكتب لدعوة
الناس الى اطاعة الله تعالى. وتبعيدهم عن مخالفته لانهما على هذا من اللغو
الصفحه ٢٥٦ :
ارشاد الى ما يحكم به العقل من حسن المسارعة الى تفريغ الذمة ، والخلاص من
الامر الملزم الملقى على
الصفحه ١٨٨ : ء يغاير الفعل
الخارجى ، واختياره. فهو مع انه على خلاف الوجدان ، يندفع بانه لا يخلو من ان يكون
صدوره
الصفحه ٤٠١ : الحسن الاشعري ـ وحاصله : ان المقدمة لو لم تكن واجبة
لجاز تركها و ـ حينئذ ـ فان بقى الواجب على وجوبه لزم
الصفحه ٩٠ : الحقيقة ، ثم قال ـ قده ـ : ولا مانع أن يكون هناك ـ
استعمال ليس بحقيقة ولا مجاز ، ما دام حسن الطبع يرتضيه
الصفحه ٣٤٩ :
بمقدور للفلاح ليكون المولى بصدد طلبه ، وعليه فموردنا مما يمكن تعلق الطلب
فيه بنفس الغرض ، فاشكال
الصفحه ٣١ : تنزيلا. وهو هو. ولذلك يسرى اليه ما
للمعنى من القبح أو الحسن ويستحق ما يستحقه المعنى من الاهانة او التعظيم
الصفحه ٣٩٤ :
و (ثالثا) ـ ان
هذا يتم على القول بوجوب مطلق المقدمة ، فان الاتيان بها مما يوجب براءة ذمته ،
واما
الصفحه ١٥ :
(الاول) ـ ان
الغرض الذى يقصدونه فى المقام إن اريد به الشخصى ، فلا ريب انه يترتب على مجموع
المسائل
الصفحه ٣٣ :
من الامور الاعتبارية ، وقد استعمل بماله من المعنى اللغوى وهو وضع الشىء
على الشىء ، وهذا يتحقق
الصفحه ١٤٤ : . ولكنه غير خفى : ان الهيئة فيه
موضوعة للدلالة على قابلية الذات ، وشأنيتها للاتصاف بالمبدإ وهو الفتح فى
الصفحه ٤٩ : أن التشبيه من
حيث عدم الاستقلالية لا من حيث كونه آليا ، ومرآتا. وهذا لا يكون شاهدا على ان
المعنى
الصفحه ٢٨٤ : يؤكل لحمه) يدل على نجاسة البول فى نفسه علم
المكلف ام لم يعلم به ، غاية الامر انه حال الجهل يكون معذورا
الصفحه ٩٧ : المعلول والعلة معا باسم واحد ، مع اختلافهما فى الرتبة.
وعليه فلا مانع من اخذ الصحة بهذا المعنى الجامع
الصفحه ٢٠٠ : المحقة تلتزم بان كل ممكن ـ
كما يحتاج فى حدوثه الى علة تقتضيه كذلك ـ يحتاج فى بقائه الى علة ، فالممكن فى