الصفحه ١٨ : من الاعراض الذاتية لموضوع العلم. و (ثانيهما) ـ الالتزام بان العارض على
الشىء ـ بوساطة الخارج الاخص او
الصفحه ٢٣ :
(الوضع)
والبحث عنه يقع
فى جهات اربع :
(الاولى) ـ
دلالة الالفاظ على معانيها ، وهل هى ذاتية أو
الصفحه ٢٩ :
ان الاعراض تتوقف ـ فى وجودها ـ على وجود معروضاتها ، بخلاف الوضع ، فانه
وان كان يعرض على متعلق
الصفحه ٤١ :
الفرد مثلا. وعلى اى تقدير كان فهو من قبيل الوضع العام والموضوع له العام.
وعلى هذا يكون
اغلب
الصفحه ٥٥ :
واقعها واما (فى) فتدل على خصوصية قد نسبت إلى الذات وهى تحقق كون ما منه
وتلك الخصوصية هى التى صححت
الصفحه ٥٨ : عن شىء ما فى النفس ـ حسب ما التزم به المتكلم ـ
وبهذا اختلف القسم المذكور عن بقية الحروف التى تدخل على
الصفحه ٥٩ : يخفى ما
فيه) ان الجمل الخبرية باقسامها : اسمية ، وفعلية ـ بحسب هيئاتها ـ لا تكون موضوعة
للدلالة على
الصفحه ٨٤ :
على الحقيقة ، كما ان عكسهما لا يكون علامة على المجاز.
* * *
الاطراد :
وقد ادعى ان من
علائم
الصفحه ٨٥ : تعيين الحقيقة.
(بيان ذلك) ان
اللفظ متى انطبق على جميع أفراد ذلك المعنى ـ بحيث كان كل ما يصدق عليه شجاع
الصفحه ١٠٩ :
فلا يكون معظم وزيادة عند اجتماع الجميع. وعلى هذا فالاستعمال حقيقى لا
مجازى.
والجواب عن
الثانى
الصفحه ١٢٥ :
الامضاء بين القول بوضع اسامى المعاملات على الاعم ، او على خصوص الصحيحة
منها. والسر في ذلك هو ان
الصفحه ١٢٦ :
فى الصدق. نعم لا مانع من التمسك به ـ على القول بالاعم ـ لاجل احراز صدق
البيع عليه على الفرض. واما
الصفحه ١٣٦ :
يراد من اللفظ خصوص المعنى الحقيقى فلا بد عند ارادة المعنى المجازى معه
على نحو ارادة المجموع ، او
الصفحه ١٣٧ :
المدخول ـ وهو العين ـ مثلا ـ معنى واحد ـ كالذهب مثلا او الفضة ـ والهيئة تدل على
ارادة اكثر من طبيعة واحدة
الصفحه ١٤٠ : فلا
مانع من وضعها للاعم. وسيجىء توضيح ذلك بعد ذلك إن شاء الله تعالى. نعم كل مشتق لا
يقبل ان يحمل على