الصفحه ٢٢٢ : يكون وجود ذلك الامر غير الاختيارى على تقدير
تحققه بنفسه شرطا فى فعلية الوجوب. مثل ـ اذا زالت الشمس فصلّ
الصفحه ٢٩ :
ان الاعراض تتوقف ـ فى وجودها ـ على وجود معروضاتها ، بخلاف الوضع ، فانه
وان كان يعرض على متعلق
الصفحه ١٢٥ : ء الشرعى
ماخوذا فى موضوع دليل امضاء المعاملات ، ليكون معنى (أحل الله البيع) ان الله امضى
وأحل البيع الذى
الصفحه ٢٤٤ : بدونه بل لا بد من اتيانه ثانيا ، وان لم يكن
دخيلا فى الواجب فى نفس الامر فلا دخل له فى حصول الامتثال
الصفحه ٦٥ :
السكاكى ـ من عدم المغايرة بين المعنيين ، وإنما هناك استعمال واحد فى المعنى
الحقيقى غاية الامر ان له فردين
الصفحه ١٢١ : مثل (أحل الله البيع)
وكان فى مقام البيان كان المفهوم من ذلك عين ما يستفيده العرف ما لم ينصب قرينة
على
الصفحه ١٦٩ :
التى لا وجود لها اصلا. وهكذا العدم كيف يتحد مع الذات اذا لوحظ لا بشرط ،
اذ لا وجود له ليقال ان
الصفحه ٤٩ : موجدة له فيقال
: هو موجود فى نفسه ، ولنفسه ، وبنفسه ـ بمعنى انه فى حد ذاته يحمل عليه الوجود
كما ان وجوده
الصفحه ١٤١ : ـ قدسسرهما ـ فى المسالك من ابتناء الحرمة فى المرضعة الكبيرة الثانية على مسألة
المشتق فى مسألة من كانت له
الصفحه ٢٥٠ :
التكرار بعد ذلك ، ومن المعلوم ان الصيغة فى كلا الموردين مستعملة فى
معناها الموضوعة له ، واستفادة
الصفحه ٣٠١ : الحكم هى كل ما كان له الدخل فى عالم اللحاظ ، فان كل حكم
تكليفى او وضعى انما هو من الامور الاختيارية
الصفحه ٢٩٩ : ، ولا يجب ان يكون كل ما له دخل فى تحقق المعلول
مقارنا له زمانا (مثلا) قتل زيد والقضاء على حياته يتوقف
الصفحه ٣٠٠ : يضر تقدمه وتأخره خارجا ، نعم ان للشرط معنى آخر لا يمكن ان يكون متأخرا ، وهو
ما كان له دخل فى تاثير
الصفحه ٧ :
العقوبة ويضمن له تفريغ ذمته من مسئولية التكليف ، ولا ينهض بهذه المهمة الا
القواعد المدرجة فى علم الاصول
الصفحه ١٨٠ :
تحقيقه الى معرفة الموضوع له.
الجهة الثانية ـ
فى اعتبار العلو وعدمه فى صدق الامر.
الظاهر من
ارتكاز