الصفحه ٢٣ :
(الوضع)
والبحث عنه يقع
فى جهات اربع :
(الاولى) ـ
دلالة الالفاظ على معانيها ، وهل هى ذاتية أو
الصفحه ٧٧ : وجعله له ، أو من
أجل قرينة اقتضت ذلك ، أو من جهة العلم بالوضع. و (الاول) معلوم العدم ـ كما تقدم
فى مبحث
الصفحه ٧٨ : الرجل أن يعرف
حقيقة لفظ فى معنى مخصوص عند أهل لغة ما فانه باستماعه إلى محاوراتهم يستطيع أن
يقف على ما
الصفحه ٨٨ : يتنافى مع السياسة القائمة
فى صدر الاسلام وما بعده ـ فكان الاحرى لو وجدت أن يتعرض له التاريخ وينقله ـ مثلا
الصفحه ١٣٠ :
غير متناهية لان كل معنى باعتبار خصوصياته ، ومقارناته المنصورة يمكن ان
يبلغ ما لا نهاية له فكيف
الصفحه ١٤٠ : لا دخل لها فى وضع الهيئات. فما يستفاد من هيئة ناطق
وحيوان هو بعينه ما يستفاد من هيئة قائم وعطشان. نعم
الصفحه ٢٤٧ : فى وجوب الماتى به
مشروطا بعدم اتيان الآخر امكن الاخذ بالاطلاق وطرد الاحتمال المذكور ، وبه يثبت
الوجوب
الصفحه ٢٦٣ :
يكون المطلوب من المكلف ستة صلوات فى اليوم الواحد مع ان الروايات الشريفة
، والاجماع ، والضرورة من
الصفحه ٣٩٨ :
الواجب الاصلى والتبعى
ذكر صاحب
الكفاية (قده) فى بحث المقدمة الواجب امورا اربعة.
وقد تضمن
الصفحه ٤٠٣ : .
والذى يدل على
ما قلناه امران :
(الاول) ما ورد
من امثال هذه الاوامر فى الاجزاء ، كما جاء فى بعض فقرات
الصفحه ٤٠٨ : برادع نفسانى ، وتكتب فيما لو لم يرتدع العبد عن تلك
النية التى اضمرها فى نفسه وبقيت مستمرة عنده ـ او كان
الصفحه ١٠٠ :
الشخصى البسيط ، أو الواحد النوعى ، لا الواحد فى العنوان. والنهى عن
الفحشاء من القسم الاخير
الصفحه ١٨٧ :
الاصابع ، ولو كان الشوق علة تامة فى الفعل لما جاز تخلف المعلول عنها ،
والوجدان حاكم بجواز تخلفه
الصفحه ٢٢٧ : امتثالها بداعى امرها الضمنى فهو
مقدور له بعد الامر ، والقدرة التى اعتبرت فى متعلقات الاحكام انما هى حين
الصفحه ٢٣٧ : الالهى ـ مثلا ـ لو امر المولى بوجوب الدفن مقيدا بعدم اتيانه
بداع من الدواعى النفسانية ، فقد اخذ فى متعلق