الصفحه ١٨٥ : نَفْسِهِ) وقوله تعالى : (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ
الصفحه ١٨٦ :
وغير خفى ـ ان
المراد بالكلام فى الامثال العرفية انما هو الوجود الذهنى فحسب. وقد عرفت انه لا
يتصف
الصفحه ٢٧٩ : فلا يجب عليه الاعادة بعد ذلك.
ولا يخفى : ما
فى كلامه (قده) نقضا وحلا.
اما النقض ـ
فبأنه لا يمكن
الصفحه ٢٨٣ :
الامر الثانى ـ
ذكر صاحب الكفاية (قده) ان جريان النزاع يتأتى فى الموارد التى يكون الماتى به من
الصفحه ٢٨٥ : الابن يرى اعتبار
العربية فى صحة العقد ، وكذلك ليس له ان يحرم الزوجة من الميراث مدعيا ان العقد
غير صحيح
الصفحه ٣١٧ :
دعوى ان هذه المسألة من صغريات تلك الكبرى الكلية.
وقد ناقش صاحب
الكفاية (قده) فى الكبرى فمنع
الصفحه ٣٥٨ :
الثواب على الواجب الغيرى
لا اشكال فى ان
ترك الواجبات النفسية تستلزم العقاب من المولى باعتبار
الصفحه ٣٨٢ : لا يدرك الملازمة بين وجوبه
ووجوبها.
«واما مناقشته
فى الثانى» فحاصلها : ان تصريح الامر بعدم ارادة
الصفحه ٨ : العلوم)
والمقصود من
بقية العلوم ما كان له الدخل فى استنباط الحكم الشرعى كاللغة والنحو والصرف
والرجال
الصفحه ١٧ :
البحث عن ظهور الامر فى الوجوب وهذا الاشكال جار منذ عهد قديم ، حتى ان صدر
المتألهين قد تعرض له فى اسفاره
الصفحه ٢٥ :
إناء وافيا فى القيام بالغرض فهل تراه يمتنع عن الشرب ، ويعرض نفسه للخطر
مدعيا ان إقدامه على واحد
الصفحه ٥٥ :
واقعها واما (فى) فتدل على خصوصية قد نسبت إلى الذات وهى تحقق كون ما منه
وتلك الخصوصية هى التى صححت
الصفحه ٦٦ : ما جاء باللفظ الخاص ، مقترنا
مع القرينة فقد أراد منه معنى مخصوصا. فلا يكون هناك متابعة فى مقام
الصفحه ٩٢ : ذلك المعنى الذى
له لفظ خاص من تلك اللغة بالفاظ نفهمها فى خصوص لغتنا ، واما اشتمال الانجيل على
تلك
الصفحه ٩٩ :
فى المقام فكيف يمكن تصوير مرتبة واحدة من المراتب العالية ليكون اللفظ
موضوعا لها؟ إذن لا بد من