الصفحه ١٣٧ :
سابقا ـ من امكان استعمال اللفظ فى اكثر من معنى ، وعدمه.
ولكنه خارج عن
محل الكلام ـ فانه من
الصفحه ١٥٢ : المشتق ، ما خرج من مرحلة عدم الاتصاف بالمبدإ الى مرحلة الاتصاف به ،
بمعنى ان الذات المبهمة الماخوذة فى
الصفحه ٢١٤ : الغير بالتسبيب ، او بالتبرع ، او غيرهما ، وقد
اطال شيخنا الاستاذ ـ قده ـ فى المقام بلا حاجة لذلك.
وغير
الصفحه ٢٥١ :
الواحد ، والمتعدد. فمتى ما تحقق الفرد الواحد فى ضمن الوجود الواحد كان
ذلك مصداقا للطبيعة ، ومعه
الصفحه ٢٧٧ : مجموع الوقت لمن لم ينكشف له الخلاف فيه ، امتنع
للشارع الحكيم تخصيص الوجوب الواقعى بخصوص الاول لقبح
الصفحه ٢٨٦ :
لاننا كثيرا ما نخالط العامة وغيرهم الذين لا يعتبرون فى زوال عين النجاسة
ما نعتبره من الشرائط ، بل
الصفحه ٣١٩ :
موجبا للفرق ، فهما اذن متكافئان ومتعارضان.
الامر الثانى :
ان الاطلاق فى
كل من الشمولى
الصفحه ٣٢٠ : فى بعض
الافراد من حيث شمول الاطلاق له ، والاطلاق الشمولى فى مورد المعارضة صالح لان
يكون مانعا عن حجية
الصفحه ٣٣٥ :
فيها فيجوز تفويتها قبل مجيء الوقت بل وحتى بعده وهى ـ مثل ـ إجناب الرجل
نفسه بمواقعة اهله وهو يعلم
الصفحه ٣٦١ :
الامر الغيرى توصلى يتعلق بما هو مقدمة ، والعبادية قد اخذت فى مقدمية
الطهارات الثلاث فيستحيل ان
الصفحه ٣٦٦ :
النفسية ، ثم بدا له فى الاتيان بذلك الواجب فهل يقع الوضوء (حينئذ) عبادة؟
وليعلم انه على
القول : بوجوب
الصفحه ٣٨٨ : بعنوان الترتب غير صحيح ، وانما الصحيح
ـ كما سيجىء إن شاء الله تعالى فى بحث الترتب ـ ورود حكمين على
الصفحه ٢٢ : يحصل التشكيك فيه. وهذا باطل ايضا ، لان المراد من
الخبر الذى يبحث عن حجيته هو القابل للصدق والكذب ، اما
الصفحه ٥١ : الى معروض ، وإلى ما لا
نهاية له ، ولاجل كونه غير مستقل فى الوجود عبر عنه بالوجود الرابط ، وذلك لقيامه
الصفحه ١٦٣ :
الى استدلال ، بل يكفى فيها تبادر اهل العرف او اللغة ، وقد عرفت انهم
يدركون من ذلك مفهوما واحدا