الصفحه ٣٧٠ : جاء به (ره) من رجوع الجهات التعليلية الى الجهات التقيدية فى
الاحكام العقلية اجنبى عن مورد
الصفحه ١٤٨ : المادة الى الذات بنحو من النسبة. والزمان اجنبى عن
كليهما.
اما اعتبار
الزمان قيدا فى الافعال على ان يكون
الصفحه ٧١ : فرق فى صدوره من متكلم صاحب شعور قصد المعنى ، أم لم
يقصد ، أو غير صاحب شعور ـ بل حتى لو صدر ذلك اللفظ
الصفحه ٢٣٧ : المولى من اعتبار العنوان الملازم فى العبادة ، انما هو للتوصل الى مقصوده
خارجا ، فلو فرضنا ان عدم اتيان
الصفحه ٢٧٠ : بالنسبة الى كل نقيصة تحصل فى العمل ، بحيث
يكون فيها امر اضطرارى متعلقا بالباقى مع فرض تمكن المكلف من
الصفحه ٣٠٨ : الاستاذ (قده) من ان الهيئات التى هى معانى حرفية وان كانت كلية
إلّا انها ملحوظة باللحاظ الآلي ولا ريب ان
الصفحه ٥ :
كلا طرفى المسألة من الثبوت والعدم بل يكفى فى صدق المسألة الاصولية على
قاعدة ترتب الاثر على احد
الصفحه ٢٧٨ :
بالصدق والكذب من حيث مطابقة الدليل المواقع ومخالفته له فلو انكشف الخلاف
فيها حكم بعدم الاجزا
الصفحه ٣٤٨ : الشرعية من القسم الثالث ، ولا يمكن فى مواردها
التكليف بنفسها بل التكليف يتعلق بمعداتها
و (غير خفى) ان
ما
الصفحه ٢٨٢ : مثله للقول
بالاجزاء ، غاية الامر ان يكون الدعاء فى نفسه من جهة قيام الامارة ذا مصلحة ملزمة
مع بقا
الصفحه ٣٨٦ : اختيار مسلكه من ان المقدمة واجبة من حيث الايصال ، وان خالفه فى بعض
صوره ، وبيان ذلك : انه بناء على ان
الصفحه ١٠٦ : حقيقة؟
واما الجواب عن
الشق الثانى من الايراد ، فهو يحتاج الى تفصيل ، وبسط فى الكلام. وحاصله : ان
الصفحه ٣٤٢ : كالصلاة التى هى مجموعة
من تكبير ، وقراءة ، وركوع ، وسجود ، وغير ذلك فانها تحتاج الى زمن يمكن التعلم
فيه
الصفحه ١ : ضرورية وبديهية ليكفى
فى الوقوف عليها مجرد الالتفات والنظر من دون احتياج الى اقامة برهان ، بل هى
نظرية
الصفحه ٢٨ : ، والنفس ، والصورة ، والمادة. والوضع لا يعود الى واحد منها ،
كما انه ليس من الثانى ، لان الاعراض منحصرة فى