الصفحه ١١٠ : فى
كتابة صحائف له. وبعد ساعات طويلة عاد الى الركوع. وهكذا حتى انتهى وقت الغروب.
فالعرف لا يطلق على
الصفحه ١١٦ : يذكر ذلك يستكشف منه عدم ارادته له ، وهذا النحو من الاطلاق لا يحتاج
الى وجود لفظ مطلق فى الكلام ، بخلاف
الصفحه ٢٠٥ : فى الندب ، فهى مع القرينة لا بدونها. ومعه لا يمنع من الحمل على
الوجوب عند التجرد عن القرينة.
ثم
الصفحه ١٠٧ : الاستاذ (قده) فى هامشها الى البطلان.
وانها معتبرة فى حقيقتها ، وهذا لما ورد فى جملة من الروايات من ان
الصفحه ٩ : صالحة وحدها ولو فى مورد واحد لان تقع فى طريق استنباط
الحكم الشرعى من دون توقف على مسألة اخرى من مسائل
الصفحه ١١٧ :
والجواب عنه ـ
ان بعض الآيات الشريفة وردت فى الكتاب العزيز ـ وهى فى مقام البيان ـ
منها ـ قوله
الصفحه ٣٢٦ : احيانا ، إلّا ان وجوبها لا يدور مدار القول بوجوب
المقدمة بل هو ثابت بالكتاب ، والسنة ، انما الاشكال فى
الصفحه ١٦٤ : مشهورى ، وحقيقته انه خاصة من خواصه ، وضع ليشير الى الفصل. فهو فى محل الفصل
الحقيقى ، ولا يعرف الفصل
الصفحه ١٢٦ :
فى الصدق. نعم لا مانع من التمسك به ـ على القول بالاعم ـ لاجل احراز صدق
البيع عليه على الفرض. واما
الصفحه ١٩ : .
و (اما المقام
الثانى) فلان كل مؤلف لعلم. بعد اختياره جملة من المسائل المتشتتة ، وتدوينها فى
كتابه مقتصرا
الصفحه ٢٠١ : قبيحة.
وقد ينسب العمل
الى واحد منهما ، دون الآخر فى نظر العرف ، فالاعمال الحسنة ان صدرت من الشخص فهى
الصفحه ٢٠٠ : تعالى. فكان ايجاد القدرة للعمل وافاضتها آناً فآنا
منه تعالى ، واعمالها فى الخارج من العبد ، وهذه الفرقة
الصفحه ٤ : الى ما
يدركه العقل من استحالة اجتماع ارادتين فعليتين متناقضتين فى شىء واحد لما اوصلنا
الى حرمة الصلاة
الصفحه ٣١٥ : هذه الصورة خارجة عما نحن فيه.
تردد القيد فى رجوعه الى الهيئة او المادة
ان علم من
الخارج ان القيد
الصفحه ٣٢ : كالمشاهد فى المرآة إذا كان من قصده النظر الى صورته ، فلا
يكاد يلتفت إلى المرآة نفسها إلا التفاتا آليا