الصفحه ٢٥ : من الاوانى مستلزم للترجيح بلا مرجح ، او تراه يقدم على
شرب ما فى الاناء بعد ان كان مضطرا الى فعل
الصفحه ٤٥ : المكان ـ وهكذا الاعراب من هذه الجهة. فان زيدا مثلا قابل لان يصدر منه
الفعل ، أو يقع عليه ، او ينتهى اليه
الصفحه ٦٣ :
ولكنه فى مقام انشاء المادة لا الوجوب ومع ذلك لا تكون مستعملة فى معناها
من حكاية ثبوت النسبة
الصفحه ٦٩ : : زيد ثلاثى ـ واراد به نوعه. وهذا
ايضا خارج عن حقيقة الاستعمال لانه من قبيل إحضار نفس الموضوع فى القضية
الصفحه ٨٤ :
على الحقيقة ، كما ان عكسهما لا يكون علامة على المجاز.
* * *
الاطراد :
وقد ادعى ان من
علائم
الصفحه ٨٥ : لو اشتملت الجملة على خصوصية ـ مثل رأيت أسدا يرمى
ـ وتردد امرنا فيما استفدناه من كلمة الاسد ـ وهو
الصفحه ٩٢ :
اللغات القديمة.
(وبعبارة أخرى)
ما يتداولون به من اللغة ليس لغة عربية ، فان القرآن الكريم قرب
الصفحه ٩٤ : ، وذلك فاننا
بعد أن عرفنا إرادة المعانى الجديدة من الالفاظ لا يهمنا هذا الاشكال.
فالانصاف انه لو
تعذر
الصفحه ١١٤ : ـ يظهر عدم
صحة ما افاده شيخنا الاستاذ (قده) من ان القول بالصحيح ملازم للقول بالاشتغال.
باعتباران الوضع
الصفحه ١٢٣ : نظير الافعال التوليدية ، وما يتولد منها ـ كالاحراق والالقاء ـ وليس هاهنا
وجودان احدهما للسبب ، والآخر
الصفحه ١٢٤ : ،
لنحتاج الى تكلف اثبات ان امضاء احدهما يستلزم امضاء الآخر ، بل البيع ـ مثلا ـ
شىء واحد ، مؤلف من امرين
الصفحه ١٢٦ :
فى الصدق. نعم لا مانع من التمسك به ـ على القول بالاعم ـ لاجل احراز صدق
البيع عليه على الفرض. واما
الصفحه ١٢٨ :
((بحث الاشتراك))
والكلام يقع
فيه من جهتين :
(الجهة الاولى)
وقع النزاع بين القوم فى امكان
الصفحه ١٣١ :
التزامه الاول ، ويتعهد من جديد بانه متى جاء بذلك اللفظ الخاص فقد قصد منه
احد المعنيين المخصوصين
الصفحه ١٤٠ : لا دخل لها فى وضع الهيئات. فما يستفاد من هيئة ناطق
وحيوان هو بعينه ما يستفاد من هيئة قائم وعطشان. نعم