الصفحه ١١٤ :
والارتباطيين.
وعلى هذا
فالقول بالصحيح لا يلازم ـ دواما ـ جريان الاشتغال عند الشك ومما ذكرنا
الصفحه ٢٨٤ :
ثبوت الحكم لذات الموضوع من دون تقييده بالعلم به ، فمثل قوله عليهالسلام (اغسل ثوبك من ابوال ما لا
الصفحه ١١٧ :
والجواب عنه ـ
ان بعض الآيات الشريفة وردت فى الكتاب العزيز ـ وهى فى مقام البيان ـ
منها ـ قوله
الصفحه ١٢٢ : نظرنا
الى الادلة التى اثبتت الامضاء الشرعى لوجدناها متجهة نحو المسبب خاصة مثل قوله
تعالى : (أَحَلَّ
الصفحه ٥٥ : ـ
انتهائيا.
فالمتحصل من
هذا القول ان الحروف تدل على العرض المنتسب إلى موضوع ما ، والهيئة تدل على ربط
ذلك
الصفحه ٩٩ : تصوير جامع فى المقام على كلا القولين.
هذا كله فى
مرحلة الثبوت وأما مرحلة الاثبات فالواجب مراجعة الادلة
الصفحه ١١١ : ، وانما هو من
مبادى علم الاصول :
الثمرة الاولى ـ
الرجوع الى البراءة ـ بناء على القول بالاعم ـ عند الشك
الصفحه ١١٥ : له. بلا فرق بين القول بالصحيح ، والقول بالاعم
وذلك ـ مثل ـ ما افاده الامام عليهالسلام فى رواية حماد
الصفحه ١٨٢ :
القول بالتغاير. فان الارادة : المعبر عنها بالشوق المؤكد من الصفات
النفسية القائمة بالنفس ، كالحب
الصفحه ٣٩٣ :
و (غير خفى) :
ان التقرب لا يتوقف على القول بالوجوب بل يكفى فيه قصد الامر النفسى المترتب عليها
الصفحه ٦ :
بفساد العبادة اذا كانت مضادة للواجب الفعلى لا يترتب على القول بدلالة
الامر بالشىء على النهى عن ضد
الصفحه ٤٥ : . فالحروف والاعراب
قرائن على وجود خصوصية فى المدخول.
ولا يخفى ان
هذا القول أشبه بالجمع بين المتناقضين
الصفحه ٦٥ : النوعى أو انها بالطبع؟
وجهان ، بل قولان : ذهب صاحب الكفاية ـ قده ـ الى الثانى. بتقريب ان كل مورد
يستحسن
الصفحه ٧٦ : وضع مجموع الجملة المركبة من المواد
والهيئات لمجموعها ويسمى بالوضع للمركبات وهذا القول لا يرجع الى محصل
الصفحه ٩١ :
السابقين فى استعمالاتهم وقد وردت جملة من الآيات الشريفة تثبت هذا المعنى؟
منها قوله تعالى