الصفحه ٢٧١ :
بالاجزاء مطلقا او فيما اذا كان انكشاف الخلاف بغير العلم الوجدانى ، و (آخر)
بالتفصيل بين القول بالسببية
الصفحه ٢٨٣ : الواقعى ، ولا
فرق فى ذلك بين الاحكام الكلية ، والموضوعات الخارجية إلّا ان القول بعدم الاجزاء
فى الاحكام
الصفحه ٢٨٧ : الاجماع عليه وتأمل.
وغير خفى : ان
عدم القول بجريان الاجماع فى القسم الثانى متين جدا ، واما التردد فى
الصفحه ٢٨٨ :
الصحيح هو القول بالاجزاء فى خصوص باب الصلاة ـ بناء على ما اخترناه ـ من
عدم اختصاص ـ حديث لا تعاد
الصفحه ٢٩٤ : الامرين الاقل ، او الاكثر ، فعلى القول بعدم اتصاف الاجزاء بالوجوب
الغيرى فالعلم الاجمالى بوجوب احدهما
الصفحه ٢٩٥ : الاجمالى لم يكن وجه لانحلال
العلم الاجمالى.
وغير خفى : ان
الانحلال لا يترتب على القول بعدم اتصاف الاجزا
الصفحه ٢٩٩ : ، والمثال الواضح لذلك هو ـ الغسل ليلا للمستحاضة الكثيرة لصحة صوم يومها
السابق ـ على القول به فحال الغسل
الصفحه ٣٣٥ : ، وانه يندفع بالالتزام بالواجب التعليقى ، والكلام
فعلا يقع فى دفع الاشكال على القول باستحالة الواجب
الصفحه ٣٥٣ : القول بعدم انحلال العلم الاجمالى ، كما انه ان قلنا : بانحلاله كفى
الاتيان بالوضوء ، ويمكن تقريب القول
الصفحه ٣٥٩ : صحيح ، بل الالتزام بهذا لا يتوقف على القول
بوجوب المقدمة شرعا اذ حتى على القول بعدم الملازمة بين وجوب
الصفحه ٣٦٤ : الى
الواجب بلا نظر الى امرها النفسى كان ذلك عبادة ولا يتوقف المعنى المذكور على
القول بوجوب المقدمة
الصفحه ٣٦٦ :
النفسية ، ثم بدا له فى الاتيان بذلك الواجب فهل يقع الوضوء (حينئذ) عبادة؟
وليعلم انه على
القول : بوجوب
الصفحه ٤٠٢ : ان الكتاب ، والسنة ، وسائر الاوامر العرفية ، مصرحة
بالامر بالمقدمة حين ارادة ذيها ـ مثل قوله تعالى
الصفحه ٤٠٣ : ء فى قوله تعالى (وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ) فان ذلك ارشاد الى بطلان الطلاق بدون الاشهاد دون
الصفحه ٨ : وغير ذلك دون ما هو اجنبى عنه ، ضرورة انه مع الجهل باللغة لا يمكن
استفادة الحكم من مثل قوله عليهالسلام