الصفحه ١٣٨ :
[رجز]
سَرْعَفْتُهُ مَا شِئْتَ مِنْ سِرْعَافِ (١٥)
[وفي كتاب ثابت (١٦) : سرعفته بالتا
الصفحه ١٣٩ :
أي يشدّه. والخَرِيعُ (٢٣) التي تتثنّى من اللين ، وانكر الأصمعي (٢٤) أن تكون (٢٥) الْفاجرة. وأنشد
الصفحه ١٧٦ : : الاحْتِبَاكُ
شدّ الإزار ، ومنه
[في الحديث](٨) : «أنَّ عائشة كانت تَحْتَبِكُ
فوق القميص
بإزَارٍ في الصّلاةِ
الصفحه ٢٢٧ : الحديث : «اشرب النبيذَ ولا تَمَزَّرْ» وأنشدني الأموي وذَكَرَ الخمرَ : [رجز]
تَكُونُ بَعْدَ
الصفحه ٣٢١ : الْيَعَاقِيبِ
وسَاقُ حُرٍّ
الذّكُر من القَمَارِيِّ. والغَطَاطُ [الْقَطَا](١٤) واحدتها (١٥) غَطَاطَةٌ
الصفحه ٣٥١ :
وقال (٢٩) : إنّما هو حينٌ ، ومنه (٣٠) قوله [عزّ وجل](٣١) : (وَلاتَ حِينَ مَناصٍ)(٣٢) معناه حين
الصفحه ١٧ : المؤلّف وفي غريب الحديث يمليهما إملاء عند قدومه من المصيصة ...».
وذُكِرَ في كتاب
الأزهري : «تهذيب اللغة
الصفحه ٣٨ :
__________________
(٧٦) ت ٢ : وقال.
(٧٧) في حاشية النسخة
ت ٢ : «عن أبي عمر قال سمعت ثعلبا يقول : الذي حصّلناه من
الصفحه ٣٩ :
ضَرَّةِ الثَّدْيِ (٨٠). الأموي : يقال : العظمُ الساعدُ ما يلي النصف منه إلى
المرفق كِسْرُ قَبِيحٍ
الصفحه ٨٥ : الحديث : «أُهْدِيَ لرسول الله صلى الله عليه وسلم
ضَغَابِيسُ». والْخَائِمُ
الجبانُ وقد خَامَ يَخِيمُ
الصفحه ١٤٨ : مَنْ رَأَى مِثْلَ مِكْيَسٍ (*)
إذَا
النُّفَسَاءُ أَصْبَحَتْ لَمْ تُخَرَّسِ (١١
الصفحه ٢٠١ :
وقد يقال (٢٦) لها : الرَّغِيفَةُ. قال : فإذا تَخَلَّصَ اللّبنُ من الزُّبْدِ وخَلُصَ فهو الأَثَرُ
الصفحه ٢٣٥ : ، فإن أدخلتَ فيه
شيئا
__________________
ـ مجيدا راوية
للحديث. توفّي سنة ١٣٠ ه. الأغاني ج ١٢ / ٢٣٩
الصفحه ٣٤٧ : (٥) ونستغفر الله. اليزيدي : أَرْجَعَ
الرّجل من الرَّجِيعِ. أبو عمرو والأموي : الدَّبُوقَاءُ الْعَذِرَةُ وهو
الصفحه ٣٥٢ : ء نَجْشًا فيستخرجه ، والنَّجْشُ
استثارة الشّيء. الْغُفَّةُ (٤٥) من العيش
البُلْغَةُ. أبو الجرّاح : هي