الصفحه ٢٨٩ : تَعْلُكُ اللُّجَمَا (٤)
وقد صَامَ يَصُومُ. والعَذُوبُ نحوه. والصَّافِنُ
القائمُ ، ومنه حديث
البرا
الصفحه ٢٥٩ : الرَّجُلُ إذا قَاءَ ، ومنه الحديث : «أنَّ النبيء صلى الله
عليه وسلم مَسَحَ صدر غلامٍ فَثَعَ
ثَعَّةً فخرج من
الصفحه ١٨ : نقول غريب المصنّف لأنّ
القرآن معلوم والحديث معلوم بينما المصنّف مجهول. وعلى العكس من ذلك فلا يصحّ أن
الصفحه ٣٧٧ : (٤). وقال أبو عمرو : السَّرْوُ مثل الخَيْفِ ومنه قيل في الحديث (٥) : «سَرْوُ حِمْيَرَ». قال الأصمعي
الصفحه ٦ : ذكرناه على كتب مشتهرة عالية تحوي أكثر اللغة ... ومنها كتابا
أبي عبيد في (غريب الحديث) و (مصنف الغريب
الصفحه ٧ :
٦) الحاجة إلى
مفردات هذا المعجم في وضع المصطلحات الحديثة في ميادين شتى فهو يمثل «ذاكرة
تاريخية
الصفحه ١٤ : من العلم وتأليف الكثير من الكتب في
اللغة والفقه والحديث وعلوم القرآن والقراءات. ولقد عمل بها مؤدّبا
الصفحه ٩ : اطلاع من قريب عليه ، فليس غريبا أن اعتبره الدكتور صبحي الصّالح
كتابا في غريب الحديث ، فقال : «هو القاسم
الصفحه ٣٦ : عبيدة (٦٠) : السَّحْرُ خفيف ما لصق بالحُلْقُومِ وبِالْمَرِيءِ من أعلى البطن.
قال (٦١) الفراء : هو
الصفحه ٢٩ : (٦) يقول : الأنُوفُ
المَخَاطِمُ
واحدها مَخْطَمٌ. قال : والبَوَادِرُ من الإنسان وغيرِه اللَّحْمَةُ التِي بين
الصفحه ٣٠ : . ولد بالكوفة وكان أكثر مقامه ببغداد يجمع طوال دهره. توفي بطريق مكة
سنة ٢٠٧ ه له من الكتب كتاب معاني
الصفحه ٣٤ :
المثنى التيمي من تيم قريش ، أعجمي الأصل وقد كان من أكثر معاصريه علما باللغة
وأخبار العرب وأنسابها. له
الصفحه ٢٠٤ : والزّيتُ فقط (٤). فإن كان من الدَّسَمِ شيءٌ قليلٌ قلت : بَرَقْتُهُ أَبْرُقُهُ بَرَقًا ، فإن أوسعته دَسَمًا
الصفحه ٢٣٨ : الجلدَ يعني تشقّه قليلاً ، ومنه قيل :
حَرَصَ القَصَّارُ الثوب إذا شقّه. ثمّ البَاضِعَةُ وهي التي تشقّ
الصفحه ٢١ :
أبو علي الحسين بن جعفر بن محمّد بن الحسين ، وفرغ منه في ذي القعدة سنة أربع مائة».
ب) نسخة ثانية