الصفحه ٩ : يزيد على عشر سنوات إلى نشر كتاب أبي عبيد القاسم بن سلّام
الهروي المعروف ب «الغريب المصنَّف» ، وهو كما
الصفحه ١٣٦ :
غِرٌّ فَلَا
يُسْرَى بِهَا (١١)
أي لا يذهب بها
ليلاً (١٢).
وقال (١٣) الكسائي : الْمُعْصِرُ
الصفحه ١٤ :
نشأ أبو عبيد في
هراة وبها تعلم (٤) إلى أن بلغ سن العشرين ، فدعاه حبّه للعلم وشغفه بالمعرفة
إلى
الصفحه ٣٥ :
الفراء : الشَّقِذُ الْعَيْنِ الّذِي لا يكاد ينام ، وهو أيضا الذي يُصِيبُ
النّاسَ بالعين. الأحمر
الصفحه ٦٢ : خطأ من النّساخ والإصلاح من اللّسان ج ١ / ٢٥٨. وأبو
زبيد هو حرملة بن المنذر كان نصرانيّا وعلى دينه مات
الصفحه ١٧٩ : .
(٩) في ت ٢ وز : «عبيد»
فقط. وعبيد بن الأبرص هو شاعر جاهلي قديم من المعمّرين وهو أحد أصحاب المعلقات
العشر
الصفحه ٢٧١ : : [بسيط] كأَنَّ
رِجْلَيْهِ مِسْمَاكَانَ
مِنْ عُشُرٍ
صَقْبَانِ لَمْ يَتَقَشَّر عَنْهُمَا النَّجَبُ (٢٤
الصفحه ٣١٢ : . الأموي
: مَحَنْتُهُ عشرين / ٨١ و/ سَوْطًا. الأصمعي : سَحَلْتُهُ مائة ضَرَبْتُهُ وسحَلْتُهُ
أيضا
الصفحه ٣٤١ : الجَفْنَةُ ، ثم القصعةُ تليها تُشْبعُ العشرةَ ، ثم الصَّحْفَةُ تُشبع الخمسةَ ونحوهم (٣) ، ثم المِئْكَلَةُ
الصفحه ٣٤٥ : يكادُ يُرْوِي العشرين ، ثم الصَّحْنُ مُقَارِبٌ له ، ثم الْعُسُ
يُروي الثلاثة
والأربعة ، ثمّ القَدَحُ
الصفحه ٣٤٧ : ، وكنيته أبو محمد. وهو أحد العشرة الذين سبقوا إلى
الإسلام ، روى عن النّبي صلّى الله عليه وسلم ، ويقال له
الصفحه ٣٨٧ :
بَابُ الفَلَوَاتِ والفَيَافِي
الأصمعي : الأرض اليَهْمَاءُ التي لا يُهتدى فيها الطّريق
الصفحه ٩١ :
بَابُ الشِّرِّيرِ الْمُسَارِعِ إلَى مَا لَا يَنْبَغِي
قال (١) الأصمعي : الْعِفْرِيَةُ
الصفحه ١٤٤ : ) الّتي لا لحم على
يَدَيْهَا. والْمَصْوَأُ التي لا لحم على فخذيْهَا. قال (٢٦) الكسائي : الْجَأْنَبُ
الصفحه ١٨ :
ما لا يمكن أن
يفيده الإسم الثاني : غريب المصنّف ، فأبو عبيد لم يؤلّف كتابا اسمه «المصنّف»
ليستخرج