الصفحه ١٥ :
الغريب المصنّف :
ذكر ابن النديم (٩) لأبي عبيد نيّفا وعشرين كتابا لا يزال أغلبها مخطوطا. لعلّ
الصفحه ٧٦ : بَلَّاءُ وهو الذي لا يدرك ما عنده من اللَّوْمِ (٧). وقال (٨) أبو عبيدة : الْمِشْنَاءُ على مثال (٩) مفعال
الصفحه ٣٩٤ : .
بَابُ الأرْضِ الَّتِي تُصِيبُهَا الأمْطَارُ وَالنَّدَى
أبو عمرو : المَرَبُ الأرض التي لا يزال بها
الصفحه ١٩ : دافعا له لتأليف الكتاب ، كما أنّه
لا يمكن القول بأنّ أبا عبيد بدأ تأليف الغريب بعد سنة ٢١٠ ه وذلك
الصفحه ٢١٦ : يزال ذلك اسمه حتّى ينزع زبده ، واسمه على حاله
بمنزلة العُشَرَاءِ من الإبل هي الْحَامِلُ (١١). ثم تضع
الصفحه ٣٠٣ : أسفله. والمِنْجَابُ الذي ليس له ريشٌ ولا نَصْلٌ. والْخِلْطُ الذي يَنْبُتُ عودُه عن عِوَجٍ فلا يزال
الصفحه ٣٢٣ : عنقه وأنشد : [رجز]
فَلَا يَزَالُ
خُرَّبٌ مُقَنَّعُ
بُرَائِلَاهُ وَالْجَنَاحُ
الصفحه ١٢٩ : : يقال لي
فيهم حَوْبَةٌ إذا كانت قَرَابَةٌ من قِبَلِ الأمّ ، وكذلك كلّ ذي رَحِمٍ
مَحْرَمٍ ، ويقال : بينهم
الصفحه ٣٢ : حين
تخرج (٢٨) من العين. قال (٢٩) الراجز : [رجز]
مَالَكَ لَا
تَذْكُرُ أُمَّ عَمْرٍو
الصفحه ٢٤٢ : وَبِئْسَ الشُّرْبُ شُرْبُهُمُ
إذَا جَرَى
فِيهِمُ المُزَّاءُ والسَّكَرُ (١٤
الصفحه ١٢٤ : يلي : «الزّكمة والزكنة بالميم والنون مثل عجزة عن
ثعلب». والأخفش هو سعيد بن مسعدة من أكابر أئمة
الصفحه ١٠ : من صعوبات لا تنكر لو لم نقف على قائمة من الأطروحات المقدّمة بجامعات غير
عربيّة ضبطها الدكتور عفيف عبد
الصفحه ١٠٥ : العشرة من الرجال. والْعُصْبَةُ من الْعَشَرَةِ إلى الأربعين. وقال أبو زيد : الْعِدْفَةُ ما بين العشرة
الصفحه ١٣٢ : ) كان الثوب طوله أحد عشرَ ذراعًا وما زاد على ذلك (٢٧) لم أنسبه إليه (٢٨) كقول النّاس (٢٩) : أَحَدَ
الصفحه ١١ :
ها قد مضى اليوم
على هذا التصريح سبع عشرة سنة والكتاب الذي تحت الطبع لم ير النور. لذلك عزمنا
بعون