الصفحه ٤٤ : فيه. فتأمّل.
الرّابع العقل وهو عدّة دلائل.
منها : انا
نعلم انّ الصحابة والتابعين في عصر سيّد
الصفحه ٣٩ : انّ الهداية من الله وانّه
تعالى هدى النّاس.
مثل قوله تعالى
: (إِنَّا هَدَيْناهُ
السَّبِيلَ إِمَّا
الصفحه ٢٤٦ :
بيان ذلك : ان
حقيقة أصل عدم تقدّم الحادث راجعة إلى انّا نجزم بتحقق الحادث في الخارج الّا انّا
الصفحه ١٨٨ : ) في البحار (٣) في باب من شكّ في شيء من الافعال هكذا : من كان على
يقين فشكّ فليمض على يقينه فإنّ الشكّ
الصفحه ٤٨ : بدون اللطف
قبيح على الله فقبل البيان لا يكون من الله عذاب وعقاب.
ولأنّ العقل لو
كان مستقلاً في ادراك
الصفحه ٥٥ : وهو تابع للعقل والمعتزلة ايضاً هكذا تقولون.
قال شارح جمع
الجوامع : انّ المعتزلة لا ينكرون انّ الله
الصفحه ٦١ : يقول وان
كان تقيّة» (٦).
ومنها : رواية
سماعة عنه (عليهالسلام) حيث سأله (عليهالسلام) وقال : «انّا
الصفحه ٣٤ : حمزة بن الطيّار عن أبي عبدالله (عليهالسلام) قال : قال لي : اكتب فاملى علىّ : ان من قولنا انّ
الله يحتج
الصفحه ١٤٠ : : إن قال قائل وسأل سائل يا معشر الاخباريين ويا اهل
التوقّف فيما لا نصّ فيه وفي الشبهات من المحتاطين لقد
الصفحه ١٦١ : الاشتراء من العامل الّذي يعلم انّه يأخذ اكثر من الحقّ حتى تعرف الحرام
بعينه (٤).
ولقد نطق
بالحقّ السيّد
الصفحه ٢٠٥ : عياله ثمّ يأتينا هلاكه ونحن لا ندري ما أحدث في داره ولاندرى ما حدث له من
الولد إلّا انّا لا نعلم انّه
الصفحه ١٠٤ : يجب
مثال ذلك إذا ولغ الكلب في الاناء نجس واختلفوا هل يطهر بغسلة واحدة أم لابدّ من
سبع؟ وفيما عدا
الصفحه ٢٦٢ : الفحص لا يحصل له ذلك ، لانّ كثرة المخصّص والمقيّد
مانع عن ذلك ، ولذا قيل : ما من عامّ الّا وقد خصّ
الصفحه ٢٣٢ : الملاقاة فقط.
ومثال الثاني :
ما نحن بصدده فانّه ثبت وجوب الاجتناب عن الاناء المخصوص باعتبار انّه شيء يعلم
الصفحه ١١٦ : ، كما
إذا كان الفعل الّذي لم يرد به نصّ محتملاً للوجوب وغيره سوى الحرمة عند الفقيه
ومع ذلك كان له افراد