الصفحه ٦٧ : وفي
الشبهات عتاب فانزل الدّنيا بمنزلة الميتة خذمنها ما يغنيك (٢) فإن كان ذلك حلالاً كنت قد زهدت فيها
الصفحه ١١٢ : عبد من عباد الله
فيقال له بما كنت تعمل في الاحكام الشرعيّة فيقول كنت اعمل
الصفحه ١٩١ :
تحقّقت ذلك كنت حقيقاً ان تعيد الصّلوات الّتي كنت صلّيتهنّ بذلك الوضوء
بعينه ما كان منهنّ في وقتها
الصفحه ١٣٣ :
ومنها : ما رواه اليقطيني عن صفوان عن معاوية بن عمّار عن رجل
من اصحابنا قال : كنت عند ابى جعفر
الصفحه ١٠١ :
حتى يظهر له كيفيّة الحال.
ولا يخفى عدم
دلالته على الوجوب بل غاية الامر انّها تدلّ على الاستحباب
الصفحه ١١٧ : كان ما تعارض فيه النّصان
محتملاً للوجوب وغيره سوى الحرمة ومع ذلك كان له افراد متعدّدة وتردّد الفقيه في
الصفحه ١٠ : النّراقي المعروف بمهدي بصّره الله
بعيوبه ونجّاه من أحزانه وكروبه :
إنّي كنت منذ
دهرٍ طويل وزمان كثير
الصفحه ١٨٧ : الباقر (عليهالسلام) عن اميرالمؤمنين صلوات الله وسلامه عليه في حديث
اربعمائة قال صلوات الله عليه : من
كان
الصفحه ٢٣٩ :
الاوّل : قوله
: «وعلى الاوّل يكون وجوب ذلك الشيء أو ندبه إلى آخره ـ» والايراد عليه انّا نسلّم
انّ
الصفحه ١٠٥ :
المذكور كان العمل بالاصل اولى ، وحينئذٍ لا نسلّم اشتغالها مطلقاً بل لا
نسلّم اشتغالها الّا بما
الصفحه ١٥٦ : الاشتباه اعداد محصورة ، بخلاف ما لا يحكم العرف
كذلك كما إذا اشتبه اناء واحد نجس بالاواني الكثيرة الطّاهرة
الصفحه ٢٣٤ : النّجس في نفسه كما فرضه الاستاذ العلّامة (قدسسره) امّا لو كان الاشتباه حاصلاً من حين العلم بوقوع
الصفحه ٢٦٧ : ولو كان له
حقيقة لكان النّاوي مخطئاً في نيّته ولم تكن النيّة مخرجة للوضو
الصفحه ٢٢٧ : ء زمان لابدّ للتحقّق منه وهذا هو الّذي اجرى القوم فيه الإستصحاب.
بيانه انّا كما
نجزم في الصّورة الّتي
الصفحه ٢٠٦ : الله (عليهالسلام) قال : قال له رجل رأيت إذا رأيت شيئاً في يد رجل ايجوز
لى ان اشهد له؟ قال : نعم. قال