الصفحه ١٦١ : الاشتراء من العامل الّذي يعلم انّه يأخذ اكثر من الحقّ حتى تعرف الحرام
بعينه (٤).
ولقد نطق
بالحقّ السيّد
الصفحه ٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله
الّذي وفّقنا لاستنباط الاحكام الشرعيّة الفرعيّة بالقاء الأصول
الصفحه ٥٩ : الوقوف
وردّ علمه إلى الله تعالى ورسوله.
__________________
(١) الكافي ١ / ٦٨. الوسائل ١٨ / ٧٦ طبع
الصفحه ٢٠٥ : عياله ثمّ يأتينا هلاكه ونحن لا ندري ما أحدث في داره ولاندرى ما حدث له من
الولد إلّا انّا لا نعلم انّه
الصفحه ١٠٤ : يجب
مثال ذلك إذا ولغ الكلب في الاناء نجس واختلفوا هل يطهر بغسلة واحدة أم لابدّ من
سبع؟ وفيما عدا
الصفحه ٢٦٢ : الفحص لا يحصل له ذلك ، لانّ كثرة المخصّص والمقيّد
مانع عن ذلك ، ولذا قيل : ما من عامّ الّا وقد خصّ
الصفحه ٢٣٢ : الملاقاة فقط.
ومثال الثاني :
ما نحن بصدده فانّه ثبت وجوب الاجتناب عن الاناء المخصوص باعتبار انّه شيء يعلم
الصفحه ١١٦ : ، كما
إذا كان الفعل الّذي لم يرد به نصّ محتملاً للوجوب وغيره سوى الحرمة عند الفقيه
ومع ذلك كان له افراد
الصفحه ١٧٧ : قبل ذلك كان ثابتاً جزماً فكذا في هذا الوقت ،
لانّ الشكّ لا يقاوم اليقين كما ستعرف من الاخبار إن شا
الصفحه ٢٢ : حاله فإن ذلك خارج عن الاحكام الشرعيّة وموضوعاتها
الّا انّ له مدخليّة في الجملة فيها.
والثاني : كما
الصفحه ٤٥ :
وسيرته ، وان كان الامور الاخر فكان دأبهم السّؤال عنها والاستفسار عن
حقيقتها وكيفيّة حالها وما
الصفحه ١٨ :
بادلّة الإستصحاب ولايمكن اثباته مع قطع النّظر عن ادلّة الإستصحاب كما ستعرف ان
شاء الله تعالى في اواخر
الصفحه ١٠٩ : ء آخر من
الاحكام ما سوى الوجوب يكون الاحتياط في الترك ، بل ان احتمل الوجوب ايضاً كما
ستعرف ان شاء الله
الصفحه ٢١٠ : راجحاً الحاقاً له بالاعمّ الاغلب ،
فإنّ الشيء إذا كان مردّداً بين كونه من هذا او ذاك وكان افراد أحدهما
الصفحه ٦٦ : العلم في الاحكام الشّرعيّة فيجب في كلّ حكم من احكام
الله حصول العلم ، فإن كان هذا العلم بمعناه الاخصّ