الصفحه ٦٤ :
الترتب (بل) هو مسوق بلحاظ الرتب التحليلية العقلية مع تعاصر فعلية الامرين خارجا.
ولكن يرد عليه :
أولا
الصفحه ٨١ : .
وكأن المجيب لاحظ
القدرة بمعناها الاول في الواجب الكفائي ، وبمعناها الثاني في الواجب الترتبي ، مع
ان
الصفحه ٨٢ : يعاقبه عقوبات متعددة ـ مع اتحاد سنخ العقوبة أو اختلافه ـ ما لم يخرج عن
دائرة العدل ، كما قد يدعى ذلك في
الصفحه ٩٥ :
الالتزام بوحدة الاستحقاق
ثم انه قد يلتزم
بوحدة الاستحقاق في صورة عصيان الامرين ـ مع كونهما
الصفحه ٩٦ : التسبيب للمحال باللغوية.
وعليه : كيف يمكن
افتراض كون الامر بالمهم مولويا مع عدم استحقاق العقوبة على تركه
الصفحه ١٠٦ :
الفعل ، ان تساوى الملاكان بعد الكسر والانكسار ، وإلّا كان الحكم مع الغالب منهما
، على نحو الوجوب
الصفحه ١٠٧ : المحقق الاصفهاني (قده) في (النهاية)
حيث قال :
(انه قياس مع
الفارق ، فان الارادة التكوينية هي الجز
الصفحه ١٢٦ :
أو بخروج العدم عن
كونه عدما ، أو باجتماعهما مع بقاءهما على ما كانا عليه ، والتوالي بأسرها باطلة
الصفحه ١٢٨ : منوط ب (معية الطلب) لا (طلب المعية). وذلك
لاداء الطلبين المتزامنين كذلك الى اجتماع ارادتين فعليتين في
الصفحه ١٣١ :
(ان وجود الشيء
موقوف على عدم ضده ـ باعتبار كون الضد مانعا ، مع أن عدم المانع من المقدمات) و (ان
الصفحه ١٣٩ : مصحح الجعل.
اما الثاني :
فلانه مع اتحاد آن الجعل مع ان الامتثال في المضيقات المفتقرة لتهيئة المقدمات
الصفحه ١٤٧ : مع انهما متضايفان متكافئان في القوة والفعلية غير
معقول ، فان البعث التشريعي هو جعل ما يمكن ان يكون
الصفحه ١٤٩ : يتوقف على تقضي الزمان ويمكن أن يتعاصر فيه العلة والمعلول كحركة اليد وحركة
المفتاح ، أو يكون مع قطع النظر
الصفحه ١٥٤ :
من أفعال النفس ،
مع عدم معقولية الاتحاد في المقام.
مع أنه قد تتعلق
الارادة بشيء دون حصول الشوق
الصفحه ١٥٦ :
ضعفها ، فتتعلق الارادة الفعلية بالتحريك المستقبلي مع تماميتها فعلا.
(ومنها) أن يكون
دخول الوقت مقارنا