الصفحه ١٦٠ : الزمان.
٤ ـ وان كان لاجل
غير ما ذكر فقد سبق الجواب عنه.
(السادس) : ان
الوجدان أصدق شاهد على امكان
الصفحه ١٦٩ : الواجب عن زمني الشرط
والوجوب.
وأخذه شرطا متأخرا
دون تعليق الواجب كما في صورة انفكاك زمان الواجبين وسبق
الصفحه ١٧٦ : الملحوق
واللاحق ليسا بمتضايفين ، ولذا يمكن تصور أحدهما منفكا عن تصور الآخر ، مع تلازم
المتضايفين تحققا
الصفحه ١٨٥ :
التفويت ، لان
الامر بالشيء لا يقتضي النهي عن ضده ، بل هذه العبادة ضد عبادي محكوم بالصحة
بالترتب
الصفحه ٧٧ : تصحيحه الى الترتب مع أنه محال بلا ريب ولا اشكال.
مثاله : ما لو قال
المولى للعبد : ان زرت زيدا وجب عليك
الصفحه ٨٧ : مقدورا ، لكنه يرجع حينئذ الى الجواب الثالث ، فتأمل.
ثم لا يخفى ان
متعلق العقاب تابع في اطلاقه واشتراطه
الصفحه ٩٢ : ترك الاهم أو المهم) لسراية اللابدية من المقصود الى
القصد فما دام ترك أحدهما مضطرا اليه ـ على ما سبق
الصفحه ١٢٢ : بلا مرجح ـ فان الترجيح كذلك لغو على المعروف
، وان كان محالا على التحقيق ، لاوله الى الترجح بلا مرجح
الصفحه ١٣٥ :
هذا مضافا الى أن
احدى حصتي الجامع ـ وهي الاتيان بالجزاء على تقدير تحقق الشرط ـ غير مقدورة
الصفحه ١٤٣ : بالحقيقة بعثا الى ذلك الجزء
من الامر المستمر أو المركب التدريجي ، فهو ليس مقتضيا بالفعل لتمام ذلك المستمر
الصفحه ١٨٠ : الصلاة يجب المبادرة الى ازالتها مقدما على
الصلاة مع سعة وقتها ، ومع الضيق قدمها ، ولو ترك الازالة مع
الصفحه ١٩٤ : يصفون ، وسلام على المرسلين ، والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على
محمد وآله الطاهرين.
الصفحه ١٩٦ : بالاهم..................................... ٦١
نزول الامر بالاهم
الى مرتبة الامر بالمهم
الصفحه ٢٧ : في مقام الطاعة والامتثال ضرورة انه لا معنى لجعل حكمين لفعلين
متضادين دائما ، فيخرج الدليلان بذلك عن
الصفحه ٦٠ : للمحركية
والباعثية ، فيلغو جعله ، بل يستحيل انقداح الداعي لجعله في نفس المولى لوجود
المانع عن الانبعاث نحوه