الصفحه ١٠٦ :
في أحد المتلازمين
والمفسدة في الآخر ـ كما يمكن أن توجدا في أمر واحد ـ إلّا أن مآل ذلك الى اباحة
الصفحه ١١٣ : بموضوعه ولا يبقى للاشتراط مجال ، وذلك مبتن على أن تكون القضايا المتكفلة
لبيان الاحكام الشرعية من قبيل
الصفحه ١٣٧ : الترتب ، فلا بأس يعطف
عنان الكلام الى ذلك ، فنقول :
ان ما يناط به
الامر بالمهم لا يخلو من فروض
الصفحه ١٥٤ : منه هو الشوق الى ذي المقدمة ، لا الارادة المتعلقة به ، ودعوى أن الشوق
لا يمكن أن يستتبع ذلك مصادرة
الصفحه ١٥٧ :
الى بسط لا يسعه
المقام.
ثانيا : لو فرض
تسليم الحكم في المقيس عليه (الاصل) إلّا انه لا يسلم في
الصفحه ١٨٩ : نظر الشارع من الصوم فصام فقد ذهب صاحب العروة (قدسسره) الى بطلان الصوم حينئذ (٢).
لكن في (مستند
الصفحه ٨ :
ذات ملاك واحد ،
اذ يحتمل ـ ثبوتا ـ وجود ملاكات متعددة يختص كل منها بصنف من أصناف موضوع الخطاب
الصفحه ٢٤ : .
وقد يمثل له
بالوضوء في مورد الاضرار المسوغة للتيمم شرعا مع عدم وصولها الى حد الحرمة ، وهكذا
في موارد
الصفحه ٣١ : لزوم اللغوية .. اذ العزم على عصيان الاهم اما ان لا يكون موصلا الى
فعل المهم ، أو يكون موصلا اليه
الصفحه ٤٠ : يفرض فانما هو مقارن لترك الازالة لا عينه ولا يلازمه لتمكن المكلف من عصيان
الامر بالازالة مع عدم اشتغاله
الصفحه ٤٤ :
التضاد من المتعلقين الى نفس الطلبين.
الرابعة : ان تضاد
الطلبين محال ، اما لاستلزامه اللغوية ، أو
الصفحه ٧٧ : تصحيحه الى الترتب مع أنه محال بلا ريب ولا اشكال.
مثاله : ما لو قال
المولى للعبد : ان زرت زيدا وجب عليك
الصفحه ٩٢ : ترك الاهم أو المهم) لسراية اللابدية من المقصود الى
القصد فما دام ترك أحدهما مضطرا اليه ـ على ما سبق
الصفحه ٩٦ :
ونفسها وذاتياتها
واعراضها اللازمة من سنخ النسب الضرورية فلا تقبل الوضع ولا الرفع ، وقد سبق أن
الصفحه ١٠٤ : مخيطة ، وكبعض الفضائل الاخلاقية الى غير ذلك.
هذا ولكن لا يخفى
أن (الامكان) أعم من (الوقوع) فلا يدل