تصحيح الوجوه والنضائر
تصحيح الوجوه والنضائر
المؤلف :أبي هلال الحسن بن عبدالله بن سهل العسكري
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :مكتبة الثقافة الدينية
الصفحات :532
تحمیل
البحث في تصحيح الوجوه والنضائر
عدد النتائج : ٤٨٩ الصفحه ٢٧ :
الباب الأول
في ما جاء من الوجوه والنظائر في أوله ألف
إمام
قال الشيخ أبو
هلال الحسن بن عبد
الصفحه ٨٧ : من قبل ومن بعد ومعناه دخل أوّل كلّ
أحد وقبل كلّ أحد وموضعه باب الواو وألنا في (ف ج). [المغرب : الهمزة
الصفحه ٢٠٥ : من باب ضرب لغة فيه وخسّرت فلانا بالتّثقيل أبعدته وخسّرته نسبته إلى
الخسران مثل : كذّبته بالتّثقيل إذا
الصفحه ٥٦ :
الاستغفار (١)
أصله في اللغة
الستر ، ومنه قيل : للكمة من الزرد مغفر ؛ لأنها تستر الرأس ، وقد
الصفحه ١٥٢ : علما في الدين على أعلى مراتب التعظيم ، وذلك لا يستحقه
إلا الله الذي لا يعجزه شي
الصفحه ٢٠٠ : وكذلك
حرمته ، وهو ذو رحم محرم ؛ لأنه منع عن نكاحها بالنهي والشهر الحرام الممنوع فيه
عن سفك الدما
الصفحه ٣١٣ : ) المصرّاة
ردّها وردّ معها صاعا من طعام لا سمراء أي من تمر لا حنطة (وقوله) في باب الأذان
وكان ذا طعام أي
الصفحه ٤٣٩ : .
وتدخل للتبعيض
في قولك : أكلت من طعامك ، وأخذت من مالك ، وقيل : معنى ذلك أنه جعل ماله ابتداء
غاية ما أخذ
الصفحه ١٠١ : جميعا. [الصاحبي في فقه
اللغة : باب أنى].
الصفحه ١٠٩ : غيرهما ، وقال المبرد
: هذا خطأ ؛ لأن الواو للعطف ، والإشراك ، وإلا للاستثناء ولا يدخل أحدهما في باب
الآخر
الصفحه ١٤٧ : باب تعب تقاة
والتّقى جمعها في تقدير رطبة ورطب واتّقاه اتّقّاء والاسم التّقوى وأصل التّاء واو
لكنّهم
الصفحه ٣٢٧ : : (ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ) [سورة الروم آية : ٤١] ، ونتكلم في هذه الآية في باب الفاء إن شا
الصفحه ٤٣١ : ، فقيل : مررت بزيد ؛ وهذا لزيد فأما الباء فعلة كسرها إنها لا تنتقل
عن باب الجر إلى غيره ، فألزم الكسر لأن
الصفحه ١١٤ : .
ومما يجري مع
هذا الباب ما قاله المبرد : أن الاختيار في قوله : (وَما كانَ قَوْلَهُمْ
إِلَّا أَنْ قالُوا
الصفحه ١٢١ :
الباب الثاني
في ما جاء من الوجوه والنظائر في أوله باء
البوء (١)
باؤوا : أصل
البواء الرجوع