الصفحه ٣٥٦ : في القرآن
على وجهين :
الأول : عين الإنسان ؛ وهو قوله تعالى : (وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ)(١) [سورة
الصفحه ٣٦٥ : ، والفريق من الناس الجماعة لمفارقة لغيرها.
والفرقان في
القرآن على ثلاثة أوجه :
الأول : النصرة ؛ قال الله
الصفحه ١٤٢ : يونس آية : ٣٩] ، أي : لم تأتهم عاقبة ما وعدهم في القرآن أنه كائن
في الآخرة من الوعيد ، ولم يعن أنه لم
الصفحه ١٦٥ : في حرف جاءت نوادر منها
طالبت الحاجة ، وحاولت الشيء ، وسافرت في الأرض.
والجهاد في
القرآن على ثلاثة
الصفحه ٢٧٠ : ثمانية درهم ، لأن الدرهم مستثنى من الثلاثة ، هذا أصل
الاستثناء.
وقد جاء في
القرآن مثنا ولا لجميع
الصفحه ٣٨٩ : ، والقنوت في كثير من آيات القرآن يدل
على أنه إتمام الطاعة والصبر عليها ، قال الله : (أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ
آنا
الصفحه ٤٠٠ : : هؤلاء قوم قليل وقليلون وكثير ، ولم يجيء
كثيرون.
والقليل في
القرآن على ثلاثة أوجه فيما ذكروا وبعضها
الصفحه ٤٢٩ : ، ومنه قوله : (وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا
لِهذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ) [سورة فصلت آية
الصفحه ٨٩ :
الاستئناس (١)
أصله طلب الأنس
، والإيناس من الرؤية يفيد الأنس بما يراه المؤنس ، ولهذا لا يقال
الصفحه ٤٠٣ : ، قال تعالى : (قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ إِنِّي كانَ لِي
قَرِينٌ) [سورة الصافات آية : ٥١].
الثاني : من
الصفحه ٤٦٤ : . والفتحة تفتّح الإنسان بما عنده من مال. وفواتح القرآن
أوائل السّور. وافتتاح الصّلاة التّكبيرة الأولى. وباب
الصفحه ٣٢ : (١) ، كما قال : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) [سورة يوسف آية ٨٢].
وسميت الملة
أمة ؛ لاجتماع أهلها عليها ، ويجوز
الصفحه ١٣١ :
البر (١)
أصله : السعة. ومنه
: البر ، خلاف البحر. ثم استعمل في الزيادة ، فقيل : أبر فلان على
الصفحه ١٨٥ : الدليل
على الثقة فيما طريقه العلم والقوة فيما طريقه غالب الظن.
والحق أعم من
الأصلح ، لأن الأصلح حق وإلا
الصفحه ٣٣٨ :
عَلَيْهِمُ الْأَنْباءُ يَوْمَئِذٍ) [سورة القصص آية : ٦٦] لأنها سترت.
والعمى وما يتصرف
منه في القرآن على