الصفحه ١٤١ :
الباب الثالث
في ما جاء من الوجوه والنظائر في أوله تاء
التأويل (١)
أصل التأويل من
الأول
الصفحه ٤٢٦ : يشتد منهم أحد إلا قوم يونس ، يقول : فهلا كانت
القرى كذلك ، وهذا الوجه أجود من الأول ، وقال بعضهم : إلا
الصفحه ٣٦٧ : قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ
هُمْ قائِلُونَ والأصل كم من أهل قرية فأعاد الضّمير في
الصفحه ٤٨٢ :
النجم (١)
أصل النجم
الطلوع ، نجم القرآن إذا طلع ، وسمي النجم نجما لطلوعه ، والنجم من النبات ما
الصفحه ٤٠٩ : للّسان) الحديث (والكفر) القرية (ومنه)
قول معاوية أهل الكفور هم أهل القبور والمعنى أنّ سكّان القرى بمنزلة
الصفحه ٦٩ : وينصره. وهذيل تسمّي السّلاح الحزب ؛ تشبيها وسعة. والحزب الورد من
القرآن. والحيزبون العجوز ، والنّون زائدة
الصفحه ٢٤٣ : : ٢٢] ، أي : قرناءهم من الشياطين.
وذلك أنه لما
كان الزوج الواحد الذي له قرين سمي القرين زوجا ، ومنه
الصفحه ١٨٩ : حسابا لأنك تكتفي
به من وكيلك ومعاملك ، ولا تطلب شيئا بعده.
وهو في القرآن
على عدة أوجه :
الأول
الصفحه ٣٦٣ :
الباب العشرون
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله فاء
الفساد (١)
قد تقدم من
قولنا فيه ما
الصفحه ١٨٠ : ، وفي القرآن : (فِيها يُفْرَقُ كُلُّ
أَمْرٍ حَكِيمٍ) [سورة الدخان آية : ٤] ، وبصير بمعنى مبصر ، وهذا من
الصفحه ٢٧ : . وأمّ القرى : مكّة ؛ وكلّ مدينة هي أمّ ما حولها من القرى ، وكذلك أمّ
رحم وأمّ القرآن : فاتحة الكتاب
الصفحه ٩١ : :
لأجعلنك آية ، أي : علامة ، وسميت الآية من القرآن آية ؛ لأنها بمفارقتها كلام
البشر علامة على صدق الدعوة
الصفحه ٤٢٥ :
لو لا (١)
لو لا كلمتان
يعدهما النحويون من حروف الرفع على المسامحة ، وإنما يرتفع ما بعدهما على
الصفحه ٤٩١ : ، ويقال : من الوحي وحا ، وأوحى.
وهو في القرآن
على خمسة أوجه :
الأول : الإرسال ، قال : (إِنَّا
الصفحه ١٢٧ :
البأس (١)
أصله : الشدة.
وفي القرآن : عذابا بئيسا ، أي : شديدا.
وأكثر ما جاء
عن العرب : البأس