الصفحه ٣٣٦ :
الأول : الملائكة والجن والإنس ؛ وهو قوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)(١) هذا
الصفحه ٣٤٦ : مثل العدوان مثل الإثم وإنما ذكر للتوكيد ، كما تقول : الغشم
والظلم هذا قول.
وقول آخر : وهو
أن الإثم
الصفحه ٣٤٩ :
مِنْ
طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ) [سورة البقرة آية : ٢٦٧] ، وقوله : (كُلُوا مِنْ
طَيِّباتِ ما
الصفحه ٣٦٧ : ، وهو في الشريعة
بمعنى الإلزام ، وهو قوله : (فَمَنْ فَرَضَ
فِيهِنَّ الْحَجَ) [سورة البقرة آية : ١٩٧] أي
الصفحه ٣٧٠ : : الزنا ، وقوله : (قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ
ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ) [سورة الأعراف
الصفحه ٣٨٩ : :
الأول : السكوت ، وهو قوله تعالى : (وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ) [سورة البقرة آية : ٢٣٨] ، وقيل : يعني
الصفحه ٤٠٤ :
القول أو الخصومة ، وقامت السوق لاستوائها في البيع والشراء ، وأقام أرزاق الجند ؛
إذا أجراها على استوا
الصفحه ٤٠٥ : ) كتبة وكتابا وكتابة وقوله وإذا كانت السّرقة صحفا ليس
فيها كتاب أي مكتوب (وفي حديث أنيس) واحكم بكتاب الله
الصفحه ٤١٤ : ) [سورة التوبة آية : ١٢١] ، وقوله : (وَلا تَسْئَمُوا أَنْ
تَكْتُبُوهُ صَغِيراً أَوْ كَبِيراً إِلى أَجَلِهِ
الصفحه ٤١٧ : آية : ٩] ، أي : جحد الجنة ، وقوله : (كَذَّبَ وَتَوَلَّى) ، أي : جحد وأعرض ، وقوله : (وَما يُكَذِّبُ
الصفحه ٤٢١ : : قوله : (وَكَلِمَتُهُ
أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ) [سورة النساء آية : ١٧١] ، قيل : أراد أمره ، والمعنى عندي
الصفحه ٤٢٣ : اللباس ، قال الشاعر :
لبوسا ومطعما
وجاء في القرآن
بمعنى الدرع ، وهو قوله تعالى : (وَعَلَّمْناهُ
الصفحه ٤٢٦ :
يُونُسَ) [سورة يونس آية : ٩٨] ، مردود إلى قوله : (إِنَّ الَّذِينَ
حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ
الصفحه ٤٣١ : ] ، وقوله : (ما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ) [سورة الأنفال آية : ٣٣] ، وقوله : (وَإِنْ كانَ
مَكْرُهُمْ
الصفحه ٤٣٧ : قوله : (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ
إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ