الصفحه ٢٢٢ :
كل من حضره المعنى بالقول أو العقد أو الخطور بالبال ، فهو ذاكر ، ويكون
أصله التنبيه على الشي
الصفحه ٢٤٥ : عمران آية : ٦٤] ، أي : عدل ، وهو قوله : (لا إِلهَ إِلَّا اللهُ) [سورة محمد آية : ١٩ ، الصافات : ٣٥
الصفحه ٢٥٢ : يكون قوله : (فَلْيَرْتَقُوا فِي
الْأَسْبابِ) [سورة ص آية : ١٠] ، يعني : في الحبال وغيرها مما يتوصل به
الصفحه ٢٥٣ : .
__________________
ـ وإنما كاد به نفسه ، والمراد ليس في يده إلا ما ليس بمذهب لما يغيظ. وهذا
قول الكلبي ومقاتل وقال ابن عباس
الصفحه ٢٦٨ : ، فقال :
شهد بذلك لأن هذا القول أفخم وأوكد ومن الألفاظ ما هو أقوم فتفخم المعنى ألا ترى
أن قولك : تضعضع
الصفحه ٢٧٢ : وإشهاد شاهد واحد ؛ فإنه مبطل لظاهر هذه الآية.
والأمة مجمعة
على أنها غير منسوخة ، وقوله : (وَأَشْهِدُوا
الصفحه ٢٧٩ : : (وَعُرِضُوا عَلى رَبِّكَ صَفًّا)(١) [سورة الكهف آية : ٤٨] ، وقوله : (ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا) [سورة طه آية : ٦٤
الصفحه ٢٩١ : : الإمساك عن الطعام والشراب والنكاح مع النية ، وهو
قوله : (وَأَنْ تَصُومُوا
خَيْرٌ لَكُمْ) [سورة البقرة آية
الصفحه ٢٩٤ :
الضرب (١)
أصله الثبات ،
ومن ثم قيل : ضرب علي فلان البعث أي : ألزمه وأثبت عليه حكمه ومنه قوله
الصفحه ٢٩٩ : لا يترح ، وأضللت فلانا ؛ وجدته ضالا ، ومنه قوله : (وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ) [سورة الجاثية آية
الصفحه ٣٠١ :
ذلك قولهم : العلوي الحماني ؛ فأما قول من قال أنه كان على دين قومه فخطأ ؛
لأن من يصلح للنبوة لا
الصفحه ٣٠٦ : : هو الشيطان ، ويجوز أن يكون الأوثان والذي
لا شك فيه أنه الشيطان ، قوله : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٣١١ :
بَنِي إِسْرائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ) [سورة يونس آية : ٩٣] ، وقوله
الصفحه ٣٢٣ :
الظلم
قد ذكرنا أن
أصله وضع الشيء في غير موضعه ، ويجوز أن يكون أصله النقصان ، ومنه قوله
الصفحه ٣٢٥ : الظَّالِمِينَ) [سورة هود آية : ١٨] كذا قيل ، ويجوز أن يكون غيرهم ممن يظلم ، كثير الظلم
داخلا معهم ، وقوله