الصفحه ٤٦٦ : ، ألا ترى أن قوله : (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ) [سورة آل عمران آية : ١٨٥] ، لا يجوز أن تخص ، لأنه
الصفحه ٤٧٣ : ، ومنه قولهم : فلان في نفس من
أمره ، أي : في سعة ، ومنه قوله : (وَالصُّبْحِ إِذا
تَنَفَّسَ) [سورة التكوير
الصفحه ٤٩٨ : : ٧] أي : مرشد يريده أنك هاد ومرشد لكل أحد ، وفيه وجه
آخر وهو أنك مرشد ولكل قوم مرشد ، وقوله : (أَوْ
الصفحه ١٠ :
السادس : قوله تعالى : (أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ
هِيَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ) [سورة النحل آية ٩٢] ، يعني
الصفحه ٣٢ : ١٢٨] ، أي : جماعة ، ومثله : (تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ) [سورة البقرة آية ١٢٤] ، وقوله تعالى
الصفحه ٣٧ :
وهاهنا وجه آخر
، وهو قوله : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ
الصفحه ٤٠ :
، وهو قول مقاتل.
وقال الحسن
ومجاهد : أمر النبي صلىاللهعليهوآله أن نأخذ العفو من أخلاق الناس
الصفحه ٤٨ : ؛ لأنه جعله مع أكبر ، وقوله تعالى : (فَكانَ قابَ
قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى) [سورة النجم آية ٩]. أي : أقرب لا
الصفحه ٥٤ :
وهذا كما تقول
: فعلت ذلك لفلان. أي : ميلا إليه وإعانة له ، وإنما قال فرعون هذا القول ليوهم
غيرهم
الصفحه ٥٨ : سؤال قبولهم.
وقوله تعالى : (وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ)(١) [سورة يوسف آية ٢٩]. قالوا : معناه استغفري
الصفحه ٦٧ : آية ٤٣]. وإلا فليس للكلام معنى يفهم.
وقوله تعالى : (فَمَا اسْتَطاعُوا مِنْ قِيامٍ) [سورة الذاريات
الصفحه ٧٩ :
لقمان آية : ٢٧] ، وقوله : (إِنَّا مَكَّنَّا
لَهُ فِي الْأَرْضِ) [سورة الكهف آية : ٨٤] ، والفرق
الصفحه ٨٣ : :
الله سبحانه وتعالى ، وهو قوله : (أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ
يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ) [سورة البلد آية
الصفحه ٩٦ : : (وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ هُوداً) [سورة الأعراف آية : ٦٥] ، وقوله : (وَإِلى ثَمُودَ
أَخاهُمْ صالِحاً) [سورة
الصفحه ١٠١ :
أنى (١)
يكون على وجهين
:
يكون بمعنى كيف
في قوله تعالى : (أَنَّى يُحْيِي هذِهِ
اللهُ بَعْدَ