الصفحه ٧٨ : ء والأول
الوجه.
السادس
: أرض مصر خاصة
، وهو قوله : (اجْعَلْنِي عَلى
خَزائِنِ الْأَرْضِ) [سورة يوسف آية ٥٥
الصفحه ١١٩ : قوله تعالى : (لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً) [سورة الكهف آية : ٧١] ، وهكذا قوله : (أَقَتَلْتَ نَفْساً
الصفحه ١٣٩ : عمون
عنه ، أي : جاهلون ، والشاك في الشيء بمنزلة الجاهل به ، وقوله : (بَلْ هُمْ مِنْها عَمُونَ) [سورة
الصفحه ١٨٩ : : قوله : (حِساباً) فيه وجوه الأول : أن يكون بمعنى كافيا مأخوذ من قولهم :
أعطاني ما أحسبني أي ما كفاني
الصفحه ١٩٧ : قلوب المؤمنين جزاء بما قدموا من الذنوب ، ودليل ذلك قوله في آخر الآية : (كَذلِكَ يَجْعَلُ اللهُ
الصفحه ٢٣٦ :
الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً) [سورة الأنبياء آية : ٣٠] ، وقوله : (أَلَمْ
الصفحه ٢٤٢ : الزّوجة. والرّجل زوج أيضا. وزوجان من الحمام : أنثى وذكر.
وزوج من النّبات : لون منه وضرب ، من قوله عزوجل
الصفحه ٢٨٣ : من الصلحاء ، وقيل : الصلاح في قوله : (وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبادِكُمْ
وَإِمائِكُمْ) [سورة النور آية
الصفحه ٣٤٢ : ء روثة
أنفها كالمخصف
ومن الغلبة ؛
قوله تعالى : (وَعَزَّنِي فِي
الْخِطابِ) [سورة ص آية : ٢٣] أي
الصفحه ٣٤٥ : : (أَهؤُلاءِ إِيَّاكُمْ
كانُوا يَعْبُدُونَ) [سورة سبأ آية : ٤٠] فإن قيل : ما معنى قوله : (ما كانُوا إِيَّانا
الصفحه ٣٦٤ : الأنبياء آية : ٢٢] أي : لهلكنا ولم نقوم ، ومن هذه الآية أخذ
المتكلمون دليل التمانع ، ومن قوله : (وَلَعَلا
الصفحه ٣٩٧ : بقدر ما تسعه.
وسمي قدر الله
قدرا لأنه يقع على قدر المصالح ، لا فضل ولا نقصان ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ٤٠٩ : قوله
: (فَلَمَّا جاءَهُمْ ما
عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ) [سورة البقرة آية : ٨٩] ، أي : جحدوه فجعلوا الجحد
الصفحه ٤١٦ :
كذب (١)
أصل الكذب
الترك ، ومنه قيل : كذب في الحرب إذا ترك الحملة ، وكذب الرجل في قوله ، إذا ترك
الصفحه ٤٣٣ : ، وبمعنى من ، وبمعنى الذي.
وهي في القرآن
على هذه الوجوه كلها ؛ لمجيئها بمعنى لا ، قوله : (ما يُقالُ لَكَ