الصفحه ٤٩٥ : : لله.
الثاني : مجيئه بمعنى الأول ، وهو قوله : (وَجْهَ النَّهارِ) [سورة آل عمران آية : ٧٢] أي : أوله
الصفحه ٥٠٥ : الحج آية : ٧٠].
الثاني : قوله : (ثُمَّ قَبَضْناهُ
إِلَيْنا قَبْضاً يَسِيراً) [سورة الفرقان آية : ٤٦
الصفحه ٥٠٩ : يشاء.
الثاني : بمعنى التوكيد ، وهو قوله تعالى : (خلقت بيدي) [سورة ص آية : ٧٥] أي : خلقت أنا ، كما
الصفحه ٤١ : ، وليست هذه الأشهر الأربعة المذكورة في قوله تعالى : (فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ
أَشْهُرٍ) [سورة
الصفحه ٤٤ :
وقوله : (فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ
عَذابٌ أَلِيمٌ) [سورة المائدة آية ٩٤]. أي : فمن قبل
الصفحه ٤٥ : قول السّاجع :
إذا طلعت الشّعرى سفرا
فلا ترسل فيها إمّرة ولا إمّرا
وقيل
الصفحه ٥١ : عليه.
والسلامة : الخلاص
من الشر ، وقوله : (أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ
لِلَّهِ) [سورة آل عمران آية ٢٠]. أي
الصفحه ٥٥ :
وهم بعد ذلك لا يعبدونه ويعبدون الأصنام ، [ونحو ذلك] قوله تعالى : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ
الصفحه ٥٩ : ء والذّهاب في قول لبيد. والإجل : وجع في العنق. وأجل
يأجل أجلا. وبي إجل فأجّلوني : أي داووني منه ، وآجلوني
الصفحه ٦١ : كان على ما وصفنا.
الثالث : قوله تعالى : (وَسَخَّرَ الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلى أَجَلٍ
الصفحه ٦٣ : : أقام
الصلاة إقاما ، ويجوز أن يكون معنى إقامة الصلاة إدامتها ، من قوله تعالى : (قائِماً بِالْقِسْطِ
الصفحه ٦٤ : مع قوله : (فَإِخْوانُكُمْ فِي
الدِّينِ) [سورة التوبة آية ١١].
الثاني : إتمام
الصلاة ، قال الله
الصفحه ٦٦ : ) [سورة التوبة آية ٤٢]. أي : لخرجنا معكم إلى تبوك ، يعنون سعة ذات اليد
للخروج وتخفيف النفقة للعيال. وقوله
الصفحه ٦٩ : المغيرة وآل أبي طلحة ، وهو قوله : (وَمِنَ الْأَحْزابِ مَنْ يُنْكِرُ
بَعْضَهُ) [سورة الرعد آية ٣٦]. هذا قول
الصفحه ٧٣ :
وقوله تعالى : (أَتى أَمْرُ اللهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ) [سورة النحل آية ١]. يعني : القيامة