الصفحه ٣١٣ : ) المصرّاة
ردّها وردّ معها صاعا من طعام لا سمراء أي من تمر لا حنطة (وقوله) في باب الأذان
وكان ذا طعام أي
الصفحه ٣١٤ : لم يذقه فيجد طعمه ،
وقوله : (فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ
فَلَيْسَ مِنِّي) [سورة البقرة آية : ٢٤٩] مع قوله
الصفحه ٣١٥ :
الطغيان (١)
أصله مجاوزة
الحد ، ومنه قوله تعالى : (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي
الصفحه ٣٥٢ : ، والعهد
الوصية ، من قولهم : عهد إليه ، والعهد المطر ، والعهد : الأمر والوصية في قوله
تعالى : (عَهِدَ
الصفحه ٣٥٥ : لما
في ذلك من التفخيم لشأن الحساب والوقوف في مواقفه ؛ وهو من قول الناس : عرض فلان
على الأمير.
الرابع
الصفحه ٣٥٨ : أن يقلع منه ، وكذلك كل ما لا يوقف على ذلك منه.
الثاني : العين
بمعنى الحفظ ؛ وهو قوله
الصفحه ٣٥٩ : فرق آخر وربما
استعمل
الغي في الخيبة يقال غوى الرجل إذا خاب
في مطلبه وأنشد قول الشاعر :
فمن
الصفحه ٣٦٨ :
، فأما قوله تعالى : (فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ
الْحَجَ) [سورة البقرة آية : ١٩٧] فهو بمعنى ألزم ، فوضع حرفا
الصفحه ٣٧٩ :
السابع : العلو في السمك ؛ مثل قوله : (وَجَعَلَ فِيها رَواسِيَ مِنْ فَوْقِها) [سورة فصلت آية : ١٠
الصفحه ٣٨١ : الضلال.
والهاء في عليه
راجعة إلى ما الذي ، في قوله : (فَإِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ) [سورة فاطر آية
الصفحه ٣٨٢ :
ومثل قوله : (وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ) [سورة البقرة آية : ١٩١] ، قوله
الصفحه ٣٨٣ : فرحا فهو فرح وفرحان ويستعمل في معان أحدها الأشر والبطر
وعليه قوله تعالى (إِنَّ
اللهَ لا يُحِبُّ
الصفحه ٣٩٣ : ، وحد
القضاء في اللغة فصل الأمر وإبرامه وبلوغ آخره على التمام والإحكام ، ومنه قوله
للموت : قضاء الله
الصفحه ٣٩٥ :
ولم يكن هناك
قول ، بل هو إخبار عن سرعة اللحاق.
السادس : بمعنى الموت ، قال : (لِيَقْضِ عَلَيْنا
الصفحه ٤٢٩ : ، ومنه قوله : (وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا
لِهذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ) [سورة فصلت آية