الصفحه ٧٠ :
وقوله : (جُنْدٌ ما هُنالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ
الْأَحْزابِ) [سورة ص آية ١١]. جاء في التفسير أنه عنى
الصفحه ٨٧ : : أول من كفر من أهل الكتاب ، وهو قوله : (وَلا تَكُونُوا
أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ) [سورة البقرة آية : ٤١] أي
الصفحه ٨٨ : أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ
أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ) [سورة الأنعام آية : ١٤] ، وقوله تعالى : (وَأُمِرْتُ لِأَنْ
الصفحه ٨٩ : الاستئذان ، وهو قوله
: (وَإِذا بَلَغَ
الْأَطْفالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ
الصفحه ٩٣ : الْأَرْضِ وَلا
فَساداً) [سورة القصص آية : ٨٣] ، ونظير الأول قوله تعالى : (وَما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ
الصفحه ٩٨ : وأثيم
مبالغة كما تقول : علم فهو عالم وعليم مبالغة.
وقال ابن
السكيت : إن الإثم في قوله : (قُلْ إِنَّما
الصفحه ١٢٠ : قوله في مثل هذه
القصة : (ما لَكُمْ كَيْفَ
تَحْكُمُونَ أَفَلا تَذَكَّرُونَ) [سورة الصافات آية : ١٥٤
الصفحه ١٢٧ : ءُ وَالضَّرَّاءُ) [سورة البقرة آية : ٢١٤] ذكرهما للتوكيد ، وهما واحد ، كما قال : العدل
والإحسان. هذا قول.
وأجود
الصفحه ١٢٩ :
البطلان (١)
أصله من الذهاب.
وسمي الباطل باطلا ؛ لأنه لا ثبات له مع الحق ، على حسب قوله تعالى
الصفحه ١٣٨ : : قوله تعالى : (بَلْ قالُوا أَضْغاثُ
أَحْلامٍ) [سورة الأنبياء آية : ٥] ، كأنه قال : دع ما تقدم ذكره من
الصفحه ١٤١ : ، وقوله : (يَوْمَ يَأْتِي
تَأْوِيلُهُ) [سورة الأعراف آية : ٥٣] ، أي : يأتي ما يؤول إليه أمرهم في البعث
الصفحه ١٤٢ : قوله تعالى : (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ) [سورة الأعراف آية : ٥٣] ، يذكر قوما أوعدوا بالعذاب
الصفحه ١٥١ :
التوفي (١)
أصل الوفاء :
التمام وشيء واف : تام ، وقوله تعالى : (وَأَوْفُوا بِعَهْدِي
أُوفِ
الصفحه ١٦٤ : في نكاحها ، إذا خرجت من العدة ، فأما التصريح بذلك ، فهو إثم.
الثاني : الضرر ، هو قوله تعالى
الصفحه ١٩٠ :
٢٦] ، جاء في التفسير أنه أراد بهاتين الآيتين الجزاء ، وكذلك قالوا في
قوله تعالى : (فَإِنَّما