الصفحه ٢٠١ :
الباب السابع
فيما جاء من الوجوه والنظائر وفي أوله خاء
الخزي (١)
العيب التي تظهر
فضيحته
الصفحه ٢١٥ :
الخيانة (١)
الخيانة ترك
الوفاء للمؤتمن ، وأصله من النقص تخونه إذا تنقصه ، وبين الخائن والسارق
الصفحه ٢٤٣ : الْأَزْواجَ
كُلَّها) [سورة يس آية : ٣٦] ، وقال : (وَأَنْبَتْنا فِيها
مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ) [سورة ق آية
الصفحه ٢٦٥ :
الباب الثالث عشر
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله شين
الشرك (١)
أصل الشرك
إضافة الشي
الصفحه ٢٧١ : المعنى الذين يشهدون
على الناس بأعمالهم من كل أمة.
والأشهاد جمع
شهيد نادر وجاء في جميع بان أبناء ، وفي
الصفحه ٣٠٣ :
الباب السادس عشر
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله طاء
الطهارة (١)
أصل الطهارة في
اللغة
الصفحه ٣٢٩ : : (أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ) [سورة الرعد آية : ٣٣] أي : بباطل ، وأم هاهنا بمعنى بل ، ومنه قوله : (أَمْ
الصفحه ٣٣١ :
الظلال
يجوز أن يقال
أصل الظل : الدوام ، ومنه يقال : ظل يفعل كذا ؛ أي : دام يفعله ، ويجوز أن
الصفحه ٣٧٠ :
الفاحشة (١)
أصلها المبالغة
في القبح ، ومنه قيل : أفحش الرجل ، وفحش في الكلام إذا أقذع ، والاسم
الصفحه ٣٩١ :
القوة (١)
أصلها التعاون
، ومنه قوي الحبل ، لأن كل واحدة منها تعين الأخرى ، وكل طاقة من الحبل
الصفحه ٤٤٢ :
المد (١)
أصل المد إتباع
بعض الشيء بعضا ، ومنه مددت الجيش ومد الحبل ومدة الشيء وأمد الجرح ؛ كأنه
الصفحه ٤٥٤ :
المتاع (١)
أصله الطول
والامتداد ، ومنه قيل : متع النهار إذا امتد ، وتمتعت بالشيء إذا طال تلذذك
الصفحه ٤٦٥ :
الباب الخامس والعشرون
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله نون
الناس (١)
أصل الناس :
أناس
الصفحه ٤٧٦ : فيها.
والنصيب في
القرآن على وجهين :
الأول : الحصة من الثلث ، وهو قوله تعالى : (وَلِكُلٍّ جَعَلْنا
الصفحه ٤٨٦ : لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ) [سورة النور آية : ٣٥] والهداية هاهنا بمعنى الألطاف يعطيها الله من يشاء
على قدر