الصفحه ٣٤٢ :
العز
أصل العز
الغلبة ، ومنه قيل : من عزيز. أي : من غلب اغتصب ، ثم استعمل في المنعة ، فقيل
الصفحه ٣٥٠ : السرقة بينهم بالتسوية لم يقل أنه عدل ؛
وسمي الله عدلا من أجل أن أفعاله تقع على طريقة مستقيمة ، والعدل
الصفحه ٣٧٧ :
فوق (١)
أصله من العلو
، يقال : فاق الشيء غيره ؛ إذا علاه ، وهو فائق.
وله في القرآن
ثمانية
الصفحه ٤١٨ :
الكريم (١)
أصل الكرم
الشرف والفضل ، ومنه سمي الكرم لفضله على غيره من الشجر ، والكرم أيضا قلادة
الصفحه ٤٣٧ : فَقِيراً فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ) [سورة النساء آية : ٦] ، أي : من كان غنيا من أولياء اليتامى فليستغن
الصفحه ٤٤٩ :
المحصنات (١)
أصل الكلمة من
المنع ، ومنه الحصن لمنعه لما فيه ، وامرأة حصان لمنعها فرجها وفرس
الصفحه ٣٥ :
الثامن : أمة كل رسول ؛ يعني : من بعث إليه الرسل من أمثال عاد
، وثمود ، وقوم لوط ؛ وهو قوله تعالى
الصفحه ١١٠ :
له حجة ، والظالم يحتج بما لا حجة له فيه ، قال : ومن كلامهم : ما لأحد علي سبيل
إلا من بغى فتأويله أنه
الصفحه ١١٧ :
الثاني
: الاستيلاء ،
قال الله : (الرَّحْمنُ عَلَى
الْعَرْشِ اسْتَوى) [سورة طه آية : ٥] ، ومنه قول
الصفحه ١٢١ :
الباب الثاني
في ما جاء من الوجوه والنظائر في أوله باء
البوء (١)
باؤوا : أصل
البواء الرجوع
الصفحه ١٤٩ :
التمني (١)
يقال : تمنى
الرجل الشيء ، إذا قدر في نفسه بلوغه ، ومنه : منى الله لك كذا ، أي : قدره
الصفحه ٢٢٦ :
الباب العاشر
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله راء
الرحمة (١)
أصلها من الرقة
، وقيل : ذوا
الصفحه ٢٨٢ :
الصاعقة (١)
هي ما كثف من
البروق وعظم ، وأصلها من شدة الضرب ، يقال : صقعه إذا ضربه ضربا شديدا
الصفحه ٣١٠ : : ضائق.
وهي في القرآن
على ستة أوجه :
الأول : الحلال ؛ قال تعالى : (وَالطَّيِّباتِ مِنَ
الرِّزْقِ
الصفحه ٣١٤ : دون غيرهم ممن تنصر وتهود من العرب والعجم ، وليس
كذلك لأن هذا اسم لمن ينتحل التوراة والإنجيل ويظهر