الصفحه ٢٤٢ : الزّوجة. والرّجل زوج أيضا. وزوجان من الحمام : أنثى وذكر.
وزوج من النّبات : لون منه وضرب ، من قوله عزوجل
الصفحه ٢٨٨ :
ى على دنّها
وارتشم
وسميت الصلاة
لما فيها من الدعاء ، والصلاة على الجنازة ؛ لأنها دعاء لا سجود
الصفحه ٥٠ :
الإسلام (١)
أصله السكون ،
ومنه قيل : السلم خلاف الحرب ؛ لما فيها من السكون. ثم استعمل في الخضوع
الصفحه ٧٨ :
المعجزات ، وقيل : (نَنْقُصُها مِنْ
أَطْرافِها)(١) موت أهلها وبنقص ثمارها ، وقيل : موت العلما
الصفحه ٣٥٩ :
الباب التاسع عشر
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله غين
الغي (١)
أصله الفساد ،
يقال : غوى
الصفحه ٣٧٢ :
الفرار (١)
أصله من الخفة
والسرعة ، ومنه قيل : رجل فرفار إذا كان خفيفا كثير الكلام ، والفرفار
الصفحه ١٥٢ :
التسبيح (١)
أصله : التنزيه
من السوء على جهة التعظيم.
ولا يجوز أن
يسبح غير الله ؛ لأنه صار
الصفحه ٤٩٣ :
الولي
الولي خلاف
العدو ، والاسم الولاية بالفتح والولاية بالكسر ولاية الأعمال وقد مضى من كلامنا
الصفحه ١٣٩ : هُمْ فِي شَكٍّ مِنْها) [سورة النمل آية : ٦٦] ، وهذا إخبار عن الدنيا ، كأنه قال : دع ما تقدم
ذكره من
الصفحه ١٤٥ : ، نهى الله تعالى المؤمنين أن يولوا الكفار أدبارهم في القتال إلا أن
ينحرف أحدهم من موضع لا يمكنه فيه
الصفحه ٢٧٦ :
وفي هذا نهي عن
إحداث البدع في الدين ، ومفارقة جميع المسلمين ، ومثله : (مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا
الصفحه ٣١١ :
الثاني : المن والسلوى ؛ قال : (كُلُوا مِنْ
طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ) [سورة طه آية : ٨١] وهو راجع
الصفحه ٣٦٧ :
الفرض (١)
أصل الفرض من
التأثير ، ومنه الفرض في العود وهو الحرفية ، وفرضة النهر ترجع إلى ذلك
الصفحه ٤٥٨ : يكون من أمور الدنيا ، ومثله ما حكاه عن إبليس
في قوله : (ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ
مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٤٧٧ :
النكاح (١)
أصل النكاح
الجماع ، ومنه قول العرب في بعض أمثالها : أنكح من خوات أي : أكثر مجامعه