الصفحه ١٦ :
شيء من سيرته :
قال الصفدي في
الوافي بالوفيات : وكان يتبزز احترازا من الطمع والدناءة والتبذل
الصفحه ٢٩ : ذُرِّيَّتِي) [سورة البقرة آية ١٢٤] ، يجوز أن يكون سؤالا : أن يجعل من ذريته أنبياء ،
ويجوز أن يكون استخبارا
الصفحه ٣١ : ، أي : القامة ؛ وذلك لاجتماع خلقه على الاستواء.
والأمي : قيل :
من الأمة الجماعة ، أي : على أصل ما
الصفحه ٥١ : عليه.
والسلامة : الخلاص
من الشر ، وقوله : (أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ
لِلَّهِ) [سورة آل عمران آية ٢٠]. أي
الصفحه ٥٣ : .
والمؤمن في
أسماء الله بمعنى أنه يؤمن عباده من ظلمه ، ويسكن قلوبهم حتى لا يخافوا ذلك منه.
ثم استعمل
الصفحه ٧٠ :
وقوله : (جُنْدٌ ما هُنالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ
الْأَحْزابِ) [سورة ص آية ١١]. جاء في التفسير أنه عنى
الصفحه ٧٢ :
الخامس
: تمام العذاب
وبلوغ المراد منه ، قال : (وَغِيضَ الْماءُ
وَقُضِيَ الْأَمْرُ) [سورة هود آية
الصفحه ٨٦ : العين وهو من
قولك : عنته إذا أبصرته واختار لهم الربوة ؛ لأنها أبعد من اللثق وما يكون فيها من
الما
الصفحه ٨٨ : أَوَّلُ الْعابِدِينَ) [سورة الزخرف آية : ٨١] قيل : أول الموحدين لله من أهل زمانه ، ومثله : (قُلْ إِنِّي
الصفحه ٩٣ :
الآخرة
سميت الآخرة
آخرة ؛ لأن الدنيا تؤدي إليها ، وآخر الشيء خلاف أوله ، فأوله ما بدئ منه وآخره
الصفحه ٩٥ : تقول في
تثنيته أبوان.
قال المبرد :
إنما حذفوا الواو من أخ علامة للتضمين ، ومعنى التضمين عندنا أنك إذا
الصفحه ١٢٣ :
البصر (١)
أصله من
الوضوح. ومنه : أبصرته لمحا باصرا ، أي : بصرا واضحا ، وقيل : نظرا صائبا بتحدق
الصفحه ١٣٥ : من يقول إنه فارس معرب ، ولا
أعرف ما صحة ذلك.
ويجوز أن يكون
أصله من البرهة ، وهي القطعة من الدهر
الصفحه ١٤٢ : ليعلموا ذلك ، فأعلمهم الله أنه
لا يعرف ذلك بالحساب ، وإنما يعرف من قبل الله تعالى.
والتأويل والتفسير
الصفحه ١٥٥ :
الباب الرابع
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله ثاء
الثواء (١)
الثواء :
الإقامة ، يقال