الصفحه ٤٤٤ : والاسم القرار
ومنه قيل لليوم الأوّل من أيّام التّشريق يوم القرّ لأنّ النّاس يقرّون في منى
للنّحر
الصفحه ١٤٧ : الحال والمتقي لا يطلق إلا بعد
الخبرة وهذا من جهة الشريعة والاول من جهة دلالة اللغة ، والإيمان نقيض الكفر
الصفحه ٢٠٠ : ء ، والبلد الحرام قربت من ذلك.
وجاء في القرآن
على وجهين :
الأول : المنع بالنهي ، وهو قوله تعالى
الصفحه ١٦٧ : كان للوقوف على
الحقّ وإلّا فمذموم ويقال أوّل من دوّن الجدل أبو عليّ الطّبريّ. [المصباح المنير
: الجيم
الصفحه ١٨١ : : فصل الخطاب هو أما بعد وداود أول من قاله ، والأول الوجه. ومثله : (وَآتاهُ اللهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٩٩ : فِي يَوْمَيْنِ فَلا
إِثْمَ عَلَيْهِ) [سورة البقرة آية : ٢٠٣] أي : إن نفر الحاج من مكة اليوم الأول من
الصفحه ٣٧ :
وهاهنا وجه آخر
، وهو قوله : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ
الصفحه ٣١ : ، أي : القامة ؛ وذلك لاجتماع خلقه على الاستواء.
والأمي : قيل :
من الأمة الجماعة ، أي : على أصل ما
الصفحه ٤٧٤ : : على إخوانكم ، وهو قريب من الأول : (تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللهِ) [سورة النور آية : ٦١] ، لأن الله بينها
الصفحه ١١٠ : لم يستثنه من باب سبيل ، ولكن معناه لكن من بغى مخطئ ببغيه
فلا يكون هذا الباب منفردا من الأول البتة
الصفحه ٢١٩ : غير أبيه أو يدّعيه
غير أبيه فهو بمعنى فاعل من الأوّل وبمعنى مفعول من الثّاني والدّعوى والدّعاوة
بالفتح
الصفحه ٤٥٦ : لكل شيء مما ترك الوالدان والأقربون وارثا هو أولى به
من غيره ، ومنه قيل لمالك : العبد مولاه ؛ لأنه أولى
الصفحه ٢٠٧ :
ناطقين فحذف لما في أول الآية من ذكر النطق.
الخامس : الجعل ، قال : (وَتَذَرُونَ ما
خَلَقَ لَكُمْ
الصفحه ٤٨٢ : به ما يؤدّى
فيه من الوظيفة (ومنه) حديث عمر رضي الله عنه أنّه حطّ من مكاتب له أوّل نجم حلّ
عليه أي
الصفحه ٤٧٦ : فيها.
والنصيب في
القرآن على وجهين :
الأول : الحصة من الثلث ، وهو قوله تعالى : (وَلِكُلٍّ جَعَلْنا