الصفحه ٣٨ :
الأخذ (١)
أصله : الجمع ،
ومنه يقال للموضع الذي يجتمع فيه ماء السماء : الأخذ ، والجمع إخاذ
الصفحه ١٣٣ : اتقى.
وأول الآية : (وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا
الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها) [سورة البقرة آية
الصفحه ١٩٢ : ؛ لأنه عدم الحس والحركة.
الثاني
: محي الحي
بمعنى العاقل العارف ، قال الله : (لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ
الصفحه ٢٣٣ : الارتقاب
في المكروه ، ومنه قوله تعالى : (وَارْتَقِبُوا إِنِّي
مَعَكُمْ رَقِيبٌ) [سورة هود آية : ٩٣
الصفحه ٣٣٥ :
الباب الثامن عشر
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله عين
القول في العالمين
العالم يقع على
الصفحه ٤٨٤ : نشزت عن زوجها كأنها ارتفعت عنه ، فلم ينلها الزوج.
والنشوز في
القرآن على ثلاثة أوجه :
الأول
: نشوز
الصفحه ٢٥ : العلى ، وبيده
الآخرة والأولى ، وما عنده خير وأبقى ، لا يجلب الخير إلا بمعونته ، ولا يدفع الضر
إلا
الصفحه ٥٩ : وجدته عن بعض العلماء.
وأصله من
التأخير ، وقد أجلته إذا أخرته.
والآجل نقيض
العاجل ، والآجل : القطيع
الصفحه ٦٠ : ؛ لأن الذي قدر على الإبتداء قادر على الإعادة.
وأولها : (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ)(١) [سورة
الصفحه ٦٩ :
الأحزاب (١)
جمع حزب ، وهو
: الجماعة المتعاونة ، ومنه تحزب القوم إذا اجتمعوا وتعاونوا.
قال
الصفحه ١٨٣ : أن يكون أصله من الخفة كأن الذي تحشره يخف لك ،
ولهذا قيل : إذن حشرة ، أي : حقيقة ، وسهم حشرات خفيف
الصفحه ٢١٥ :
الخيانة (١)
الخيانة ترك
الوفاء للمؤتمن ، وأصله من النقص تخونه إذا تنقصه ، وبين الخائن والسارق
الصفحه ٢٤٣ :
الأول : الحليلة ، قال الله : (لَهُمْ فِيها
أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ) [سورة البقرة آية : ٢٥] ، وقال
الصفحه ٣٣١ : فهو في ، لأنه فاء من جانب إلى جانب ، وألفيء الرجوع.
وهو في القرآن
على وجهين :
الأول : جمع ظل
الصفحه ٣٧٠ :
الفاحشة (١)
أصلها المبالغة
في القبح ، ومنه قيل : أفحش الرجل ، وفحش في الكلام إذا أقذع ، والاسم