الصفحه ٢٢٤ :
جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلى رَجُلٍ مِنْكُمْ) [سورة الأعراف آية : ٦٣] ، أي : بيان ، وقال
الصفحه ٢٣٦ : الرجل بمعنى أبصرته.
والرؤية في
القرآن على ثلاثة أوجه :
أولها : رؤية العين ، قال الله : (تَرَى
الصفحه ٢٣٩ : ؛ لأنها تزين الأرض.
وهو في القرآن
على ثلاثة أوجه :
الأول
: الذهب ، قال
الله : (وَزُخْرُفاً وَإِنْ
الصفحه ٢٤٦ : .
الثالث : الأمر البين ، قال : (فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ
عَلى سَواءٍ) [سورة الأنفال آية : ٥٨] ، يعني : على أمر
الصفحه ٢٤٧ : ، فقيل :
ساءه الأمر ، والدليل على أنه يراد به الحزن أنهم يجعلونه خلاف السرور ، فيقولون :
ساءه ذلك ، وسره
الصفحه ٢٥٤ : ، وليس هو على مقتضى فعل ، والله تعالى لم يزل سميعا ، ومعناه
أنه الذي لا آفة به لمنعه عن سمع المسموع إذا
الصفحه ٢٥٦ :
السّلام
قد مضى القول
في أصل هذا الحرف ، وهو في القرآن على ستة أوجه :
الأول : اسم الله تعالى
الصفحه ٢٥٨ :
النور آية : ٦١] ، أي : على إخوانكم ، وقال : (تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ
يَلْقَوْنَهُ سَلامٌ) [سورة
الصفحه ٢٦٤ :
وقيل : المراد
أن الحجة على الذين يستأذنونك في القعود عن الجهاد ، وهم يقدرون على النقود فيه
الصفحه ٢٦٧ : منه ، وسميت الأرض البعيدة شقة لطولها وتراخي بعضها عن بعض ، ومن
ثم قيل للطويل أشق ، وشق الأمر على فلان
الصفحه ٢٧٣ : ، ويشهد ذكر الشهادة وهو قول : أشهد
أن لا إله إلا هو ، وتشاهدوا : تعاونوا على إقامة الشهادة.
وقال
الصفحه ٢٧٥ :
وشيعة الرجل ؛
من يعينه على أموره ، وشايعه ؛ إذا عاونه معاونة عامة ، وشيع الرجل ؛ الرجل إذا
سار
الصفحه ٢٨٠ :
والمعنى ورب
الصافات ، وأنث على معنى الجماعة للصافة ، ثم جمع فقال : (الصَّافَّاتِ)
،
فأما قوله
الصفحه ٢٩١ : النهار عبد قائم الظهيرة ؛ كأن الشمس تسكن عند ذلك
فلا تسير.
والصوم في
القرآن على وجهين :
الأول
الصفحه ٣٠٠ :
والضلال في
القرآن على اثني عشر وجها :
الأول : التسمية والحكم ، وقال تعالى : (وَيُضِلُّ اللهُ