الصفحه ٣٧٧ :
فوق (١)
أصله من العلو
، يقال : فاق الشيء غيره ؛ إذا علاه ، وهو فائق.
وله في القرآن
ثمانية
الصفحه ٤٦٥ :
الباب الخامس والعشرون
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله نون
الناس (١)
أصل الناس :
أناس
الصفحه ٢٢٩ :
الروح
أصل الريح ،
والروح والروح ، والراحة واحد ؛ وإنما الريح فعل ، والروح فعل ، والراحة فعلة
الصفحه ٢٤٠ :
الزبر (١)
أصل الزبر الكتب
في الحجر ، ثم كثر حتى جعل كل كتابة زبرا ، يقال : زبرت الكتاب كتبته
الصفحه ٣٥٦ :
العين
أصلها عين
الحيوان ، ثم كثر الاستعمال بها حتى تصرفت على خمسين وجها أفردتها في كتاب.
وهي
الصفحه ٤٦٦ : الخصوص ، وليس الأمر كذلك ؛ لأن صيغة العموم معروفة
، ولا يخص إلا دلالة وحيث لا دليل فهو على أصل العموم
الصفحه ٤٦٨ :
النار
أصل النار
والنور واحد ، والألف في النار أصلها واو ، ولذلك يقال : تنورت النار إذا أبصرتها
الصفحه ٤٨٦ :
النور (١)
قد ذكرنا أن
أصل النار والنور واحد وهو البياض ، وإنما غير البناء لاختلاف المعنى.
وهو
الصفحه ٢٨ : لأنه يتقدم ، فتتبع أثره.
والطريق (١) : إمام ؛ لأنه يقصد. وقد أممت ، إذا قصدت.
وأصل التيمم :
التأمم
الصفحه ٨٢ :
الأحد (١)
أصله الانفراد
، يقال : رجل وحد إذا كان منفردا ، ولهذا قالوا : مررت برجل وحده. لما
الصفحه ١٥٢ :
التسبيح (١)
أصله : التنزيه
من السوء على جهة التعظيم.
ولا يجوز أن
يسبح غير الله ؛ لأنه صار
الصفحه ١٥٧ :
الباب الخامس
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله جيم
الجبار
أصل الكلمة :
الإصلاح ، جبر
الصفحه ١٦٧ :
الجدال (١)
أصله من الجدل
، وهو الفتل ، يقال : جدلت الحبل جدلا إذا فتلته ، وهو مجدول ، وأصل
الصفحه ١٧١ :
الباب السادس
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله حاء
الحسنة (١)
أصل الكلمة
القبول ، والحسن
الصفحه ٢٢٦ :
الباب العاشر
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله راء
الرحمة (١)
أصلها من الرقة
، وقيل : ذوا