الصفحه ٢٧٤ :
الشيع
أصلها من
العموم ، ومنه شاع الخبر ؛ إذا فشا فعرفه كل أحد ، ولك سهم شائع في الدار وشاع ؛
أي
الصفحه ٢٧٥ :
وشيعة الرجل ؛
من يعينه على أموره ، وشايعه ؛ إذا عاونه معاونة عامة ، وشيع الرجل ؛ الرجل إذا
سار
الصفحه ٢٧ :
منه أربع أبواب ، وهي الأصل ، والمرجع ، والجماعة ، والدّين ، وهذه الأربعة
متقاربة ، وبعد ذلك أصول ثلاثة
الصفحه ٣١ :
الله عليه ، معناه : الجماعة القاصدة لتصديقه ، المتفقة في أصول دينه ، وإن اختلفت
في الفروع.
ويجوز أن
الصفحه ٩ : والسنة
مشروحا ، ولكن يوجد أصل كل شيء فيهما أو في أحدهما ، فأمر بحمل الفروع على الأصول
الموجودة فيهما
الصفحه ٢٥ : تطرد على أصول أهل الحق من القائلين بالتوحيد والعدل.
فأردت أن يرد
كل شيء منها إلى حقه ، وألفيت في
الصفحه ٧٤ : القرآن والسنة مشروحا ، ولكن يوجد أصل كل شيء
فيهما أو في أحدهما ، فأمر بحمل الفروع على الأصول الموجودة
الصفحه ٤٢٣ :
: ما يلبس واللبس المصدر ، وسمي الخلط لبسا لأن وجه الصواب مستمر معه ، وأصل اللبس
الستر ، واللبوس مثل
الصفحه ٢٧٦ : ] ، وقال : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ) [سورة مريم آية : ٦٩] أي : من كل أهل دين باطل ، وقال
الصفحه ٥٢٧ : ..................................................................... ٢٦٨
الشيع....................................................................... ٢٧٤
الباب الرابع
الصفحه ١٩٩ :
الوجوه على الأصول التي ذكرناها في أول الباب ؛ فيصح.
الصفحه ٢١٦ : مؤخرها. والأخصام الذي عند الكلية من كل شيء.
والخصوم أفواه الأودية. والأصول في قول
الطرماح :
حمائم
الصفحه ٥٠٢ : وكلّ
ذلك تصحيح للرّواية وتخريج لها ولم يذكر في أصول اللّغة إلّا الهلكة بكسر الهاء
وسكون اللّام قال
الصفحه ٩٥ :
الأخ (١)
أصل الأخ أخو
على وزن فعل ، ودليل ذلك أنك تقول في التثنية أخوان ، وكذلك الأب ؛ لأنك
الصفحه ٣٥٩ :
الباب التاسع عشر
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله غين
الغي (١)
أصله الفساد ،
يقال : غوى