الصفحه ٩٥ : تقول في
تثنيته أبوان.
قال المبرد :
إنما حذفوا الواو من أخ علامة للتضمين ، ومعنى التضمين عندنا أنك إذا
الصفحه ٤٠٥ : جمعت بين أشعرها بحلقة ، والكتبة الخرزة لأنها
تجمع من طرفي الأديم ، وسمي الكتاب كتابا ؛ لأنه جمع الحروف
الصفحه ٤٧٣ : سائلة)
فإنّه لا ينجّس الماء إذا مات فيه وإنّما سمّي بذلك لأنّ النّفس الّتي هي اسم
لجملة الحيوان قوامها
الصفحه ٣٥٤ :
العرض
أصله الظهور ،
ومنه عرضت عليه الشيء ؛ إذا أظهرته له ، والمعرض ما تعرض فيه الجارية ؛ أي
الصفحه ٤٧٧ : ، ومنه قول حكيمها المناكح :
الكريمة مدرجة للشرّف
ويقال : أنكح
الرجل المرأة إذا جامعها ، ونكحت المرأة
الصفحه ١٤٩ :
التمني (١)
يقال : تمنى
الرجل الشيء ، إذا قدر في نفسه بلوغه ، ومنه : منى الله لك كذا ، أي : قدره
الصفحه ٤٧ : أبعد من التظالم
وأقوم للشهادة ؛ يعني : أنها إذا كانت مكتوبة كانت أثبت وأبعد من اعتراض شك فيه ؛
لأن
الصفحه ١٢٤ :
وقيل إذا صار
الناس يبصرون فيه ، فهو مبصر ، كقولك : رجل مخبث ، إذا كان أهله خبثاء ، ورجل مضعف
الصفحه ١٥٧ : ، وهو راجع إلى الأصل ؛ لأنها إذا فاتت اليد
صلحت ثمرتها ولم تشعث ، والجبيرة : الدملوج ، وكذلك الجبارة
الصفحه ١٦٩ : السلاح
، لأنها تستر عورة صاحبه عن قرنه ، يقال : أعور الفارس إذا انكشف منه موضع للضرب
أو الطعن.
والمجنون
الصفحه ٣٩٤ : هو عبارة عن إيجاده
الفعل من غير تعذر إذا لم يحتمل الكلام على هذا المعنى فسد ؛ لأنه لا يجوز أن
يخاطب
الصفحه ٤٣٩ : : وكذلك قول سيبويه :
هذا باب علم ما الكلم من العربية ؛ لأن الكلام يكون عجميا وعربيا فأضاف النوع إلى
اسمه
الصفحه ٢٧٠ : في قذف في الإسلام.
وقال أبو علي رحمهالله : تقبل شهادته إذا تاب ؛ لأنها إنما ترد عقوبة ، فإذا
تاب
الصفحه ٢٨٨ :
الصلاة (١)
أصلها الدعاء ؛
صليت إذا دعوت ، قال الشاعر :
وقابلها
الريح في دنّها وصلّ
الصفحه ١٥٠ : نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ) [سورة الحج آية : ٥٢] ، يقال : تمنى